السعودية ترحب بقمة ألاسكا وتدعم جميع الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الروسية – الأوكرانية
خدمة حفظ الأمتعة تسهل الحركة للمعتمرين والزوار داخل المسجد الحرام
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في جازان
الأمطار الصيفية تنعش طبيعة الباحة وتحولها إلى لوحات فنية
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 185 كيلو حشيش في جازان
العدل تطلق خدمات مركز الترجمة الموحد عبر منصة تقاضي الإلكترونية
مزرعة أرينو الإسبانية تبيع جميع صقورها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
علامة الخريف ودليل المسافرين.. أسباب اهتمام العرب التاريخي بنجم سهيل
المرور يكشف عن غرامة عدم إعطاء أفضلية للمشاة
القبض على 3 مقيمين لترويجهم الإمفيتامين في جدة
حذر أستاذ الفقه المساعد في جامعة الحدود الشمالية الشيخ محمد أبا الخيل- من خطورة الأجهزة الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي، وما تجره من أضرار على الدين والفرد والمجتمع. منبهاً -عبر حسابه بـ “تويتر”- إلى خطورة هذه الأجهزة، والتي عددها في نقاط ذكر منها: تناقل رسائل الغيبة والسخرية والشماتة والاستهزاء بالناس، وهذه أمور عظيمة محرمة، مستدلاً بقوله تعالى: (ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم).
وأشار أبا الخيل إلى أن نشر رسائل الإشاعات وإخافة الناس وإرهابهم؛ كنشر الإشاعات المخيفة والمخلة بالأمن، وكذلك تناقل رسائل التأليب والتحريض والإثارة وفساد ذات البين والتخبيب؛ مبيناً أن أعظم منها إثماً، الإفساد على مستوى الجماعة؛ كإفساد ذات البين بين الراعي والرعية بالإثارة، والتحريض، والتأليب، وإيقاظ الفتن.
وأوضح أبا الخيل خطورة تناقل رسائل الصور المحرمة والفاتنة، ونشر المقاطع الماجنة والمخلة والرسائل البدعية، والأحاديث الموضوعة، والغرائب المنكرة، والرؤى والأحلام المكذوبة، وتناقل رسائل إحراج الناس ببعض مصائب الآخرين والدعوة للتبرع لهم.
وشدد أبا الخيل على بطلان رسائل تسمية أشخاص ظلموهم دون بينة أو تثبّت! والإقسام عليهم بأن يرسلوا هذه الرسائل، والدعاء على من لم يرسلها بكل أنواع العذاب والهلكة! وأن من ينشرها يؤجر، ومن يحبسها يؤزر، وهذا كله من الباطل والافتراء والظلم والبهتان والتعدي.