ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
بدء أعمال السجل العقاري لـ 31 حيًا بمناطق الرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة
الإحصاء: 4.8% من سكان السعودية أكبر من 59 عامًا
أمطار ورياح شديدة على منطقة الباحة
كشف أستاذ الدراسات العليا المشارك في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية -الدكتور أحمد المنيعي- أن بعض المغرِّرين بالشباب لا يملكون المعرفة الشرعية الكافية، ولهذا يخضعونهم لدروس هدفها التأثير عليهم لصالح تنظيمات سرية تعمل في الخفاء.
وأضاف المنيعي -في الحلقة التاسعة من برنامج همومنا، الذي سيبثه تلفزيون المملكة العربية السعودية عبر قناته الأولى مساء غد الإثنين- أن دروس العلم الحقيقية لا تتم في الخفاء، وإنما في العلن ومكانها المسجد، مستذكراً أن الشيخ عبدالعزيز بن باز -رحمه الله- عارض هذا الأمر ودعا إلى أن يكون العلم الشرعي في مكان معروف.
وأكد المنيعي أن من يقومون بعمليات التغرير، يستهدفون أبناء الوطن، لكنهم يتحفظون جدّاً عندما يتعلق الأمر بأبنائهم، مؤكداً لجوءهم إلى أساليب ملتوية لاستعطاف الناس، كجمع الملابس الرثة والقديمة للتبرع بها للإخوة السوريين، في وقت لو تم شراء هذه الملابس من أسواق قريبة لكان ذلك أرخص بكثير من أجور النقل، لكنهم يهدفون من وراء ذلك، تغليب العاطفة على العقل، لإيجاد بيئة مناسبة يمكنهم من خلالها تجنيد عديد من الشباب.
من جهته، كشف الموقوف السابق -بدر العنيزي- عن أن بعض الشباب يسأل اليوم عن الأسباب التي تحول دون محاكمة من قاموا بأعمال التغرير بالشباب، حيث قتل بعضهم، أو اعتقل في بلاد الاضطراب والفوضى الخارجية، في وقت يقوم هؤلاء المغرِّرون بشبابنا بمراجعة أفكارهم، نظراً لتغير الظروف.