ضبط 2027 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
تحذير من مسكن ألم شائع
4.16 مليار سنة.. اكتشاف أقدم صخور على وجه الأرض
إيران تعتقل شخصًا كان يجمع معلومات عن مراكز الصناعات الدفاعية لصالح إسرائيل
كأس العالم للأندية.. الهلال يتأهل إلى دور الـ 16 بفوزه على باتشوكا
الشؤون الدينية تُطلق خطة موسم العمرة لعام 1447هـ
توقعات الطقس اليوم: أتربة وغبار على 4 مناطق
الجوازات تبدأ تنفيذ مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية لغرض المغادرة النهائية خلال 30 يومًا
المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
شهدت محافظة حفر الباطن مساء السبت أمطاراً متوسطة إلى خفيفة كشفت عن سوء تصريف السيول.
وأبدى عدد من المواطنين استياءهم من ظاهرة عدم الاهتمام بمشاريع تصريف السيول من قبل البلديات رغم الدعم التي تحظى به من قبل الدولة.
يقول المواطن عايد الشمري المشكلة أن مشاريع تصريف السيول موجودة، ولكنها لا تعمل بالشكل المطلوب؛ حيث إن النفايات تملؤها وتسدها، وتبطل مفعولها.
من جانبه قال المواطن بندر الرويلي، مشاريع الصرف سيئة، فعلى الرغم من أن الأمطار لم تكن شديدةً إلا أن ما خلفته من أضرار كان كبيراً، مرجعاً ذلك إلى سوء التصريف، نتيجة إهمال القائمين عليه، سواءً في الإنشاء أم في الرقابة.
ويتمنى الرويلي تشكيل لجنة للاطلاع على سوء التخطيط في المشاريع، وخصوصاً مشروع تصريف السيول الذي أصبح هو الخطر الذي يهددحفر الباطن بدلاً من أن يحميها.
ويشير خالد الظفيري إلى فساد ملحوظ في مشاريع تصريف الأمطار والسيول، وأن الأمر لا يعدو مجرد صدفة، وكثير من مشاكلها كذلك يرجع إلى إهمال في الرقابة، حيث إن النفايات تفسد المجاري، وتسدها، فلا تقوم بعملها كما يجب.
وتمنى الرويلي أن يتم إسناد مشروع تصريف السيول في حفر الباطن إلى شركة قوية ومتخصصة تقوم بإنشاء هذا المشروع وفق مواصفات عالمية، لأن المشروع القائم أضر بالمدينة، حيث إن حفرالباطن تختلف عن غيرها من المدن فهي تقع بقعر التقاء واديين وادي الباطن ووادي فليج؛ ما يجعلها مهددةً بالغرق حال هطول أمطار شديدة.
عايد فريح الشمري
شكراً للعزيز الشريف النشمي لتسليطه الضوء على معاناة أهالي حفرالباطن
الدائمة مع الأمطار ومع الفساد في المشاريع البلدية
التي باتت هي الخطر الذي يهدد حياة المواطنين بدل أن تكون أعدة لحمايتهم