سلمان للإغاثة يوزّع (507) سلال غذائية في محافظة ريف دمشق
قاضٍ أمريكي يمنع تعليق المساعدات الغذائية في ظل إغلاق الحكومة
حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 11 ألف قرص محظور
القبض على مواطن لترويجه 127 كيلو جرامًا من القات بعسير
لفتة طيبة لم ينساها شيخ قبيلة الأحلاف لمفتي السعودية محمد آل الشيخ قبل 80 عامًا
الداخلية تطلق ختمًا خاصًّا بدورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة
خلال أسبوع.. ضبط 653 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
التدريب التقني بنجران يعلن بدء التسجيل في هاكاثون نجران التقني
إعلان نتائج المرشحين للقبول النهائي للمتقدمين بدورة بكالوريوس العلوم الأمنية الـ69
غش وكذب.. الذكاء الاصطناعي يكشف الوجه المظلم للبشرية
أدت اليوم الأحد جموع من المصلين صلاة الميت على جثمان العلامة الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين، الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي سابقاً، وعضو هيئة كبار العلماء وعضو المجلس الرئاسي لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني.
وشارك في الصلاة -التي تمت بجامع الراجحي بالرياض بعدعصر اليوم- صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين.
وأدى الصلاة مع النائب الثاني, صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز -وزير الشؤون البلدية والقروية- وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز -أمير منطقة الرياض- وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز, وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز -نائب أمير الرياض- وصاحب السمو الأمير سعود بن سلمان بن محمد, وصاحب السمو الأمير محمد بن سلمان بن محمد, وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز.
وبعد أن أديت الصلاة، تم تشييع الجثمان إلى “مقبرة النسيم” حيث ووري الثرى.



عبدالله
الله يغفر له ويرحمه
أبو عمر
الله يرحمه ويبح منه ويحلله،،
allay
رحمك الله ياعبد الله انتم السابقون ونحن اللاحقون
عبدالله العسكر
(إنا لله وإنا إليه راجعون ) رحمك الله يا شيخ صالح الحصين ، كنت قمة في العلم والحلم ، قمة في الزهد ، قمة في التواضع ، قمة في لين الجانب ، قمة في حسن الخلق ، قمة في رقي التعامل مع الصغير والكبير ، قمة في الإخلاص في تأدية جميع ما انيط بك من مسؤوليات ،،،،
اتذكر عندما قابلتك قبل ثلاث سنوات في الغرفة التجارية بالرياض اثناء ندوة كنت والشيخين عبدالله المطلق وعبدالله بن منيع فرسانها ، ولما أراد عبد الرحمن الجريسي تقبيل رأسك ابيت ذلك بكل تواضع ، و عندما جاء دورك في الحديث وكان عن الإقتصاد الإسلامي أخرجت لنا قصاصة من صحيفة ناطقة بالإنجليزية ، وقرأت لنا ما سبق أن كَتَبْتَه – قبل عشرين سنة – في تلك الصحيفة وكُنْتَ تحذر من حدوث أزمة الرهن العقاري التي حصلت في أمريكا مؤخراً ،
الحديث عنك يطول ، ولكن عزاؤنا فيك أنك ذهبت والجميع راض عنك ، وهذا من بشائر رضا الله عنك – أحسبك والله حسيبك – عفى الله عنا وعنك وجمعنا بك في مستقر رحمته ،،