القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
اختارت منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك”، مرشحاً سعودياً ليرأس قسم الأبحاث بالمنظمة بدلا من منافسه الإيراني، كشف ذلك مسؤول بالمنظمة في أعقاب اجتماعها أخيراً في مقر المنظمة بفيينا.
ووقع الاختيار على عمر عبد الحميد من شركة أرامكو السعودية، مديراً لقسم الأبحاث في أوبك، وهو ثاني أكبر منصب في المنظمة بعد الأمين العام، ليحل محل الإيراني حسن قبازرد.
وقال أحد مندوبي أوبك إن هذه الخطوة قد تثير توترات بين السعودية وإيران بشأن اختيار أمين عام جديد، وهو أكبر منصب إداري بالمنظمة ومسألته لم تحل منذ العام الماضي.
والأمين العام هو الممثل الرئيسي للمنظمة على الساحة الدولية، ويساعد في وضع سياستها الإنتاجية، وهو المسؤول عن الأمانة العامة في فيينا.
وتولت لجنة اجتمعت في فيينا مطلع الأسبوع مؤلفة من المندوبين الدائمين للدول الأعضاء بالمنظمة الذين يمثلون دولهم في مجلس محافظي أوبك، تحديد معايير الشخص الذي سيتولى المنصب، وسيتولى وزراء النفط بعد ذلك المهمة الصعبة المتمثلة في تعيين المرشح.
وقال المندوبون الذين حضروا الاجتماع إنهم اتفقوا على المعايير، غير أن بعض التوصيات التي وردت من إيران مثل الخبرة الحكومية كشرط إجباري لم تدرج.
وكان تعثر اختيار أمين عام للمنظمة في العام الماضي قد ألقى الضوء على التوترات السياسية داخل أوبك، التي تصاعدت بسبب العقوبات التي يفرضها الغرب على إيران.
ويقول نواب أوبك إن المرشحين حتى الآن ما زالوا هم: ماجد المنيف مندوب السعودية الدائم، وثامر الغضبان مستشار رئيس الوزراء العراقي لشؤون الطاقة، وغلام حسين نوذري وزير النفط الإيراني السابق.
ويقول المندوبون إن ذلك قد يتغير عندما يعرض الأمر على وزراء أوبك في اجتماع المنظمة المقرر يوم 31 مايو الجاري في فيينا، حيث سيقررون كذلك السياسة الإنتاجية للمنظمة في النصف الثاني من 2013م.