طرح 37 فرصة استثمارية لتعزيز القطاع الصحي والتجاري في حائل
الهلال الأحمر يرفع جاهزيته للحالة المطرية في الرياض
انتهاء مدة تسجيل 59.161 قطعة عقارية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة الخميس
برعاية سعود بن نايف.. محافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة التميّز في دورتها الثالثة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك البحرين
المياه تنتهي من تنفيذ شبكات مياه بمحايل عسير بتكلفة 95 مليون ريال
الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في عسير
الضباب يغطي سماء عرعر ولقطات توثق
الدولار يتراجع إلى أدنى مستوى له في شهرين
طريقة معرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع في حساب المواطن
حذر أستاذ الفقه المساعد في جامعة الحدود الشمالية الشيخ محمد أبا الخيل- من خطورة الأجهزة الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي، وما تجره من أضرار على الدين والفرد والمجتمع. منبهاً -عبر حسابه بـ “تويتر”- إلى خطورة هذه الأجهزة، والتي عددها في نقاط ذكر منها: تناقل رسائل الغيبة والسخرية والشماتة والاستهزاء بالناس، وهذه أمور عظيمة محرمة، مستدلاً بقوله تعالى: (ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم).
وأشار أبا الخيل إلى أن نشر رسائل الإشاعات وإخافة الناس وإرهابهم؛ كنشر الإشاعات المخيفة والمخلة بالأمن، وكذلك تناقل رسائل التأليب والتحريض والإثارة وفساد ذات البين والتخبيب؛ مبيناً أن أعظم منها إثماً، الإفساد على مستوى الجماعة؛ كإفساد ذات البين بين الراعي والرعية بالإثارة، والتحريض، والتأليب، وإيقاظ الفتن.
وأوضح أبا الخيل خطورة تناقل رسائل الصور المحرمة والفاتنة، ونشر المقاطع الماجنة والمخلة والرسائل البدعية، والأحاديث الموضوعة، والغرائب المنكرة، والرؤى والأحلام المكذوبة، وتناقل رسائل إحراج الناس ببعض مصائب الآخرين والدعوة للتبرع لهم.
وشدد أبا الخيل على بطلان رسائل تسمية أشخاص ظلموهم دون بينة أو تثبّت! والإقسام عليهم بأن يرسلوا هذه الرسائل، والدعاء على من لم يرسلها بكل أنواع العذاب والهلكة! وأن من ينشرها يؤجر، ومن يحبسها يؤزر، وهذا كله من الباطل والافتراء والظلم والبهتان والتعدي.