سلمان للإغاثة يسلّم الفصول البديلة لتعزيز التعليم بحضرموت
بدعم سعودي.. إطلاق المتحف الافتراضي للقطع المسروقة
“الهوية السياحية” تعزز تنمية القطاع السياحي لـ المدينة المنورة وريادتها عالميًا
بدء دخول أفواج الإبل والماشية لمناطق الرعي بمحمية الإمام تركي
فنون العمارة والتصميم تعقد شراكات استراتيجية مع “إعمار السعودية” و”بيتونيا”
زراعة البن في جازان.. إرث متأصل ومستقبل مشرق
شركة التصنيف الإعلامية والهيئة الملكية لمدينة الرياض يوقعان اتفاقية “الحي الإبداعي”
أمانة جدة تستعيد أكثر من 15 مليون متر مربع من الأراضي الحكومية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11529 نقطة
تكريم السعودية بجائزة أممية تقديرًا لجهودها في مكافحة الأمراض غير السارية
أثارت ظاهرة بيع الأطفال للمياه الباردة عند إشارات المرور، التي تتصاعد بشكل ملحوظ مع ارتفاع درجات الحرارة التي نشهدها هذه الأيام، جدلاً واسعاً بين المواطنين ما بين مؤيد ومرحب بالشراء منهم رأفة بحالهم في ظل هذه الأجواء اللاهبة، وبين معارض، يرى أن هؤلاء الأطفال يتسببون في إرباك الحركة المرورية وتعطيل السير.
بدورها ، رصدت “المواطن” هذه الظاهرة أمام إشارة مرور طريق العيون، فتجد هؤلاء الأطفال ينطلقون مسرعين نحو السيارات بمجرد بداية ساعة الإشارة، لتسمع كلمة “ماء بارد” تردد حولك، وما إن يشير السائق بيده إلي أحد البائعين للحصول علي عبوة مياه، حتي يسارع إليه أكثر من بائع لنيل نصيبه منه.
وتعاطف مواطنون مع هذه الظاهرة، مشيرين إلى أنهم يضطرون لشراء الماء من الأطفال رأفة ورحمة بهم، حيث يتجولون تحت أشعة الشمس اللاهبة حيث يحرق العطش والحرارة أجسادهم.
في حين أثارت هذه الظاهرة استياء بعض المواطنين، مبدين ضيقهم من انتشار هؤلاء الأطفال في الطرق، حيث يرون أنهم يساهمون في إرباك الحركة المرورية، وتأخير انطلاق السيارات نظراً لانتشار أعداد كبيرة منهم عند الإشارة.
تركي العياد
الله المستعـان
أظنها الحاجة.. وإن كان الظن لايغني من الحق شيئاً