استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
وافق وزير الدفاع الأمريكي، تشاك هاغل، اليوم على إرسال صواريخ باتريوت، وطائرات مقاتلة من طراز أف 16 إلى الأردن، بهدف إجراء تدريبات عسكرية مشتركة.
وبين المصدر أن الأسلحة سيتم شحنها إلى الأردن الأسبوع الجاري وهي بغرض المشاركة بالتدريبات العسكرية الدولية والتي أطلق عليها اسم “الأسد المتأهب،” المزمع عقدها الشهر الجاري.
وقال المتحدث باسم القيادة المركزية بالجيش الأمريكية، الكولونيل، تي جي تايلور إن إرسال الأسلحة هدفه تدعيم القدرات الدفاعية للأردن، مبيناً أن بعض الأسلحة ستبقى على الأرض الأردنية بعد انتهاء التدريبات بموافقة من الحكومة الأردنية.”
وأوضح المصدر أن صواريخ الباتريوت ستقدم دعما للدفاعات الصاروخية في الأردن في الوقت الذي تتنامى فيه المخاوف الدولية من استمرار شحن النظام السوري لأسلحة إلى حزب الله اللبناني والمخاوف استخدامها ضد عدد من الأهداف في المنطقة.
من جانبه، أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية محمد المومني أن ذلك يأتي في سياق التعاون العسكري المستمر بين الولايات المتحدة الأمريكية والأردن في المجالات الدفاعية والعسكرية.
وأضاف: “الاتفاق جاء حصيلة المناقشات والمداولات التي جرت الأسابيع الماضية والتي أشار إليها رئيس الحكومة، عبدالله النسور في تصريحات سابقة،” أما بشأن بقاء تلك الأسلحة على الأراضي الأردنية فقال المومني: “الحكومة الأردنية ستدرس حاجتها من تلك الأسلحة والمعدات وبناء على ذلك ستقرر موافقتها في بقاء أي منها على الأراضي الأردنية أم لا.”
وبعيداً عن تدريبات الأسد المتأهب فإن الولايات المتحدة الأمريكية تقوم لإرسال 200 خبير عسكري إلى الأردن للمساعدة تابعين للقيادة العامة للواء المدرع الأول بالجيش الأمريكي لمساعدة الجيش الأردني للاستعداد في حال نشبت حرب استخدم فيها السلاح الكيماوي.
جزاع
كل التخطيط لهدم الإسلام قاتل الله امريكاماوطئت أرضاإلاأفسدتهاواجتماع الجيوش في المنطقة
لعله -والعلم عندالله _للملاحم المذكورة في آخرالزمان فأعدواالعدة ياأهل الإسلام اخرج الامام احمد في المسند وابي داود في السنن ذِي مِخْبَرِ ابْنِ أَخِي النَّجَاشِيِّ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «تُصَالِحُونَ الرُّومَ صُلْحًا آمِنًا حَتَّى تَغْزُوا أَنْتُمْ وَهُمْ عَدُوًّا مِنْ وَرَائِهِمْ فَتُنْصَرُونَ وَتَغْنَمُونَ وَتَنْصَرِفُونَ حَتَّى تَنْزِلُوا بِمَرْجٍ ذِي تُلُولٍ، فَيَقُولُ قَائِلٌ مِنَ الرُّومِ: غَلَبَ الصَّلِيبُ، وَيَقُولُ قَائِلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ: بَلِ اللَّهُ غَلَبَ فَيَثُورُ الْمُسْلِمُ إِلَى صَلِيبِهِمْ وَهُوَ مِنْهُ غَيْرُ بَعِيدٍ فَيَدُقُّهُ، وَتَثُورُ الرُّومُ إِلَى كَاسِرِ صَلِيبِهِمْ، فَيَضْرِبُونَ عُنُقَهُ، وَيَثُورُ الْمُسْلِمُونَ إِلَى أَسْلِحَتِهِمْ فَيَقْتَتِلُونَ، فَيُكْرِمُ اللَّهُ تِلْكَ الْعِصَابَةَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ بِالشَّهَادَةِ، فَتَقُولُ الرُّومُ لِصَاحِبِ الرُّومِ: كَفَيْنَاكَ الْعَرَبَ، فَيَجْتَمِعُونَ لِلْمَلْحَمَةِ، فَيَأْتُونَكُمْ تَحْتَ ثَمَانِينَ غَايَةً تَحْتَ كُلِّ غَايَةٍ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا» صححه الالباني
عَوْفَ بْنَ مَالِكٍ، قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ وَهُوَ فِي قُبَّةٍ مِنْ أَدَمٍ، فَقَالَ: “اعْدُدْ سِتًّا بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ: مَوْتِي، ثُمَّ فَتْحُ بَيْتِ المَقْدِسِ، ثُمَّ مُوْتَانٌ يَأْخُذُ فِيكُمْ كَقُعَاصِ الغَنَمِ، ثُمَّ اسْتِفَاضَةُ المَالِ حَتَّى يُعْطَى الرَّجُلُ مِائَةَ دِينَارٍ فَيَظَلُّ سَاخِطًا، ثُمَّ فِتْنَةٌ لاَ يَبْقَى بَيْتٌ مِنَ العَرَبِ إِلَّا دَخَلَتْهُ، ثُمَّ هُدْنَةٌ تَكُونُ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ بَنِي الأَصْفَرِ، فَيَغْدِرُونَ فَيَأْتُونَكُمْ تَحْتَ ثَمَانِينَ غَايَةً، تَحْتَ كُلِّ غَايَةٍ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا “صحيح البخاري