مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
الملك سلمان يوافق على منح 8 مقيمين ميدالية الاستحقاق لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
تعافي طبقة الأوزون
السعودية تواصل دعم الاستدامة وحماية البيئة عالميًا
تداول توافق على طلب انتقال جاز العربية للخدمات إلى السوق الرئيسية
إسرائيل: اجتياح غزة بريًا بدأ
الفئات الأكثر احتياجًا للحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية
شركة صينية تستثمر 5.6 مليار دولار لإنشاء مصنع بطاريات في المغرب
حذرت الأمم المتحدة من أن زيادة الدعم العسكري لطرفي الصراع في سوريا لا ينذر سوى بالتصعيد، وسط تضاؤل فرص تسوية دبلوماسية للأزمة الدموية هناك مع تشكيك المبعوث الدولي، الأخضر الإبراهيمي، في انعقاد مؤتمر السلام المتوقع بشأن سوريا الشهر المقبل.
وقال أوسكار فرناندز تارانكو، مساعد الأمين العام للشؤون السياسية، في جلسة عقدها مجلس الأمن الدولي حول الشرق الأوسط، الثلاثاء: “الوضع العام يستمر في التدهور بسبب مواصلة المواجهات العسكرية العنيفة”.
وتابع: “الانخراط المباشر لمقاتلي حزب الله داخل سوريا أعطى زخماً جديداً للنهج العسكري للحكومة السورية، وساهم في التوتر الطائفي والسياسي في أنحاء المنطقة.
وحذر من دعم طرفي النزاع عسكرياً قائلاً: “التصريحات بزيادة الدعم العسكري في الصراع لا تنذر إلا بمزيد من التصعيد”، على ما أورد الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة.
وفي الأثناء، عبر مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا عن تشككه في انعقاد مؤتمر “جنيف 2” بشأن سوريا الشهر المقبل.
ومن جهته، أشار الإبراهيمي، قبيل محادثاته مع مسؤولين أمريكيين وروس تتعلق بالإعداد للمؤتمر، إلى أنه لا يعتقد أن المعارضة السورية ستكون مستعدة لحضور المؤتمر في يوليو/تموز، مضيفاً: “بصراحة أشك الآن فيما إذا كان المؤتمر سيعقد في تموز/يوليو”، طبقاً للمصدر ذاته.