استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
في الوقت الذي يرى فيه عدد ليس بالقليل من الدعاة والمشايخ، أن مشاركتهم في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) هو من باب التواصل مع الآخرين، ومد جسور متينة مع المتابعين، واستثمار هذه النافذة الإعلامية الحديثة في نشر الخير والتوجيهات التوعوية، والإجابة عن استفساراتهم الشرعية الآنية بأسلوب مبسط وواضح، مع مراعاة الموضوعية والمصداقية، بعيداً عن المفردات الحادة باعتبارهم أصحاب رسالة، ويحملون أهدافاً سامية في نفع الناس في حياتهم اليومية، وهو ما سار عليه بالفعل بعض أعضاء هيئة كبار العلماء وأساتذة كليات الشريعة, إلا أن الشيخ عادل الكلباني إمام وخطيب جامع المحيسن في شرق العاصمة الرياض، خرج عن الإطار المألوف عن المشايخ والدعاة بتغريداته وعباراته التي تحمل مضامين السخرية واللغة الحادة غير المتوقعة.
آخر هذه التغريدات من جانب الشيخ الكلباني، رده على أحد المغردين الذي شبهه بالممثل التركي الشهير (مهند)؛ فكان الرد قاسياً منه: (شكراً يا لميس)، في إشارة منه إلى الممثلة مع مهند.
وفي وقت لاحق غرد آخر بعبارة (لا أحبك يا شيخ)؛ فجاء التعقيب أشد قسوة وأجرأ في الوصف (الشياطين لا تحب الملائكة).
ورغم أن تغريدات الشيخ الكلباني حظيت بتداول كبير في توتير, إلا أنه قد يفتح على نفسه باباً كبيراً من الردود والتعليقات الثقيلة، التي ربما قد لا يستطيع مواجهتها بكل قوة!
بندر
اللي مع مهند نور وليست لميس يا شيخ
أبو شروق
إن الله يجعل للعلماء وقاراً بين الناس،
فإن رأيت هذا الوقار قد ذهب،
فأعلم بأن العلم قد ذهب قبله.