أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
يخوض الدولي سامي الجابر تجربة مفصلية وحاسمة عندما يبدأ الموسم القادم وهو على رأس الجهاز الفني بنادي الهلال، وهي تعد بداية حقيقية لمشواره التدريبي الذي انطلق عندما عمل مساعداً في جهاز تدريب أوكسير الفرنسي، وهو ما اعتمدت عليه إدارة الهلال إضافة إلى ما يحظى به الجابر من قبول لدى اللاعبين والشرفيين والجمهور.
تلك الخطوة الهلالية أعادت المياه إلى مجاريها بين المدربين الوطنيين والمناصب الفنية في الأندية الكبيرة، التي عاشت أزمة ثقة في الأعوام القليلة الماضية، كما أنها تساهم في تلاشي الفكرة الراسخة لدى إدارات الأندية والجماهير حول المدرب الوطني بأنه مدرب طوارئ.
ويأمل الجابر الذي نجح كلاعب وإداري أن ينجح كما نجح سلفه من المدربين الوطنيين وعلى رأسهم- عميد المدربين السعوديين-خليل الزياني الذي حفر اسمه بحروف من ذهب عندما تأهل بالمنتخب السعودي
إلى أولمبياد أنجلوس٨٤ وحصده للقب كأس أمم آسيا ٨٤ وحقق مع الاتفاق لقبي دوري ٨٣ و٨٧، ومع القادسية كأس ولي العهد ٩٢. ومحمد الخراشي الذي حقق لقب خليجي٩٤ لأول مرة، خالد القروني مع الاتحاد في دوري ٢٠٠٣والسوبر السعودي المصري في العام نفسه، وعبدالعزيز الخالد الذي حقق إنجازاً كبيراً عندما حصد مونديال ٢٠٠٦مع منتخب الاحتياجات الخاصة، وأخيراً يوسف خميس مع الشباب خليجي ٩٤ ومع النصر في دوري ٩٥.