أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
هاجم الإعلامي السوري الدكتور فيصل القاسم- مقدم برنامج الاتجاه المعاكس بقناة الجزيرة-، عبر حسابه في تويتر و الفيس بوك روسيا، متهماً إياها بأنها مجرد صبي تأمره أمريكا فينفذ.
وقال القاسم : “سيذكر التاريخ أن روسيا كانت على مدار الثورة السورية مجرد صبي يقوم بما تأمره أمريكا، آخر الأخبار الموثوقة أن الفيتو الروسي كان بإيعاز أمريكي”.
وأضاف: “عندما تقول روسيا لن نسمح بمنطقة حظر جوي فوق سوريا، فليس لأنها لا تريد، بل لأن أمريكا مترددة، فتدفع الصبي الروسي كي يظهر عضلاته الوهمية”.
وأردف القاسم قائلاً في تغريداته: “هذا ما تحدثنا عنه قبل اجتماع الرئيسين الأمريكي والروسي-على خلفية اجتماع مجموعة الثماني- “كما توقعنا، فقد تبين أن اجتماع أوباما-بوتين حول سوريا كان مجرد نسخة باهتة من اجتماع كيري- لافروف الأخير الذي أعلنا فيه عن جنيف2”.
وذكر الدكتور فيصل: “حسم الأزمة السورية ليس بيد أمريكا ولا روسيا، بل بيد إسرائيل. عندما تأمر إسرائيل، سيتحرك بوتين بسرعة البرق وطبعاً معه أوباما، لكن الوضع السوري الكارثي حسب مصادر عديدة مريح جداً ومطمئن وتحت السيطرة الآن بالنسبة إلى إسرائيل لهذا انتظروا تطويله إلى ما شاء الله”.
يشار إلى أن الدكتور فيصل القاسم أعلن اليوم عن أن القضاء السوري أصدر مذكرة توقيف بحقه، بتهمة تحقير رئيس الدولة، ونشر أخبار كاذبة توهن السوريين- وفق ما كتبه القاسم-: “القضاء السوري يصدر مذكرة توقيف بحق فيصل القاسم بتهمة تحقير رئيس الدولة ونشر أخبار كاذبة توهن عزيمة الأمة”، والتي رد عليها- عبر حسابه- بقوله: “بعد كل ما حصل في سوريا، لا يبدو أن عقلية النظام تغيرت قيد أنملة، لا بل عاد إلى أسلوب السبعينات، قال شو قال: يوهن عزيمة الأمة، على الأقل غيروا التعابير لمجاراة التطورات”.
