سوق حِرفة يُعيد ذاكرة الأسواق الشعبية في جازان بروح عصرية
الحزم يتعادل مع الاتفاق في دوري روشن
الخريجي يستعرض العلاقات المشتركة وسبل تعزيزها مع مستشارة الرئيس الفرنسي
مشاركة 79 وفدًا رسميًا في حفل افتتاح المتحف المصري غدًا
توضيح من توكلنا بشأن طلب إثبات العنوان الوطني
حذف فقرة من اللائحة التنفيذية لنظام المرور
سلمان للإغاثة يوزّع 932 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
أمطار على منطقة الجوف ومحافظاتها
العشّة الجازانية.. دفءُ البساطة وعراقةُ المكان
FBI تحبط هجومًا إرهابيًا محتملًا في ميشيغان
حذرت الأمم المتحدة من أن زيادة الدعم العسكري لطرفي الصراع في سوريا لا ينذر سوى بالتصعيد، وسط تضاؤل فرص تسوية دبلوماسية للأزمة الدموية هناك مع تشكيك المبعوث الدولي، الأخضر الإبراهيمي، في انعقاد مؤتمر السلام المتوقع بشأن سوريا الشهر المقبل.
وقال أوسكار فرناندز تارانكو، مساعد الأمين العام للشؤون السياسية، في جلسة عقدها مجلس الأمن الدولي حول الشرق الأوسط، الثلاثاء: “الوضع العام يستمر في التدهور بسبب مواصلة المواجهات العسكرية العنيفة”.
وتابع: “الانخراط المباشر لمقاتلي حزب الله داخل سوريا أعطى زخماً جديداً للنهج العسكري للحكومة السورية، وساهم في التوتر الطائفي والسياسي في أنحاء المنطقة.
وحذر من دعم طرفي النزاع عسكرياً قائلاً: “التصريحات بزيادة الدعم العسكري في الصراع لا تنذر إلا بمزيد من التصعيد”، على ما أورد الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة.
وفي الأثناء، عبر مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا عن تشككه في انعقاد مؤتمر “جنيف 2” بشأن سوريا الشهر المقبل.
ومن جهته، أشار الإبراهيمي، قبيل محادثاته مع مسؤولين أمريكيين وروس تتعلق بالإعداد للمؤتمر، إلى أنه لا يعتقد أن المعارضة السورية ستكون مستعدة لحضور المؤتمر في يوليو/تموز، مضيفاً: “بصراحة أشك الآن فيما إذا كان المؤتمر سيعقد في تموز/يوليو”، طبقاً للمصدر ذاته.