برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS الهلال يعلن غياب سالم الدوسري 5 أسابيع 5 حالات تستوجب الالتزام بأقصى الجانب الأيمن من الطريق
حذرت الأمم المتحدة من أن زيادة الدعم العسكري لطرفي الصراع في سوريا لا ينذر سوى بالتصعيد، وسط تضاؤل فرص تسوية دبلوماسية للأزمة الدموية هناك مع تشكيك المبعوث الدولي، الأخضر الإبراهيمي، في انعقاد مؤتمر السلام المتوقع بشأن سوريا الشهر المقبل.
وقال أوسكار فرناندز تارانكو، مساعد الأمين العام للشؤون السياسية، في جلسة عقدها مجلس الأمن الدولي حول الشرق الأوسط، الثلاثاء: “الوضع العام يستمر في التدهور بسبب مواصلة المواجهات العسكرية العنيفة”.
وتابع: “الانخراط المباشر لمقاتلي حزب الله داخل سوريا أعطى زخماً جديداً للنهج العسكري للحكومة السورية، وساهم في التوتر الطائفي والسياسي في أنحاء المنطقة.
وحذر من دعم طرفي النزاع عسكرياً قائلاً: “التصريحات بزيادة الدعم العسكري في الصراع لا تنذر إلا بمزيد من التصعيد”، على ما أورد الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة.
وفي الأثناء، عبر مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا عن تشككه في انعقاد مؤتمر “جنيف 2” بشأن سوريا الشهر المقبل.
ومن جهته، أشار الإبراهيمي، قبيل محادثاته مع مسؤولين أمريكيين وروس تتعلق بالإعداد للمؤتمر، إلى أنه لا يعتقد أن المعارضة السورية ستكون مستعدة لحضور المؤتمر في يوليو/تموز، مضيفاً: “بصراحة أشك الآن فيما إذا كان المؤتمر سيعقد في تموز/يوليو”، طبقاً للمصدر ذاته.