السعودية تفوز بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO
إقبال لافت على توثيق ملكية الصقور في منافسات كأس نادي الصقور 2025
ترامب يلغي أوامر بايدن التنفيذية الموقعة بـ القلم الآلي
تعليم المدينة المنورة يعلن انطلاق دوري المدارس 2025 – 2026
سلمان للإغاثة يوزّع 550 سلة غذائية في محلية بورتسودان بالسودان
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان الرئيس الصيني
توضيح بشأن إيداع مبلغ الدعم السكني
السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
في الوقت الذي يرى فيه عدد ليس بالقليل من الدعاة والمشايخ، أن مشاركتهم في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) هو من باب التواصل مع الآخرين، ومد جسور متينة مع المتابعين، واستثمار هذه النافذة الإعلامية الحديثة في نشر الخير والتوجيهات التوعوية، والإجابة عن استفساراتهم الشرعية الآنية بأسلوب مبسط وواضح، مع مراعاة الموضوعية والمصداقية، بعيداً عن المفردات الحادة باعتبارهم أصحاب رسالة، ويحملون أهدافاً سامية في نفع الناس في حياتهم اليومية، وهو ما سار عليه بالفعل بعض أعضاء هيئة كبار العلماء وأساتذة كليات الشريعة, إلا أن الشيخ عادل الكلباني إمام وخطيب جامع المحيسن في شرق العاصمة الرياض، خرج عن الإطار المألوف عن المشايخ والدعاة بتغريداته وعباراته التي تحمل مضامين السخرية واللغة الحادة غير المتوقعة.
آخر هذه التغريدات من جانب الشيخ الكلباني، رده على أحد المغردين الذي شبهه بالممثل التركي الشهير (مهند)؛ فكان الرد قاسياً منه: (شكراً يا لميس)، في إشارة منه إلى الممثلة مع مهند.
وفي وقت لاحق غرد آخر بعبارة (لا أحبك يا شيخ)؛ فجاء التعقيب أشد قسوة وأجرأ في الوصف (الشياطين لا تحب الملائكة).
ورغم أن تغريدات الشيخ الكلباني حظيت بتداول كبير في توتير, إلا أنه قد يفتح على نفسه باباً كبيراً من الردود والتعليقات الثقيلة، التي ربما قد لا يستطيع مواجهتها بكل قوة!
بندر
اللي مع مهند نور وليست لميس يا شيخ
أبو شروق
إن الله يجعل للعلماء وقاراً بين الناس،
فإن رأيت هذا الوقار قد ذهب،
فأعلم بأن العلم قد ذهب قبله.