كوكب أورانوس يصل إلى الاقتران الشمسي اليوم
طموحنا أبعد.. برنامج التحول الوطني يُطلق تقرير إنجازاته حتى نهاية 2024
750 طبيب تجميل في مؤتمر اكتشاف محفزات من جسم الإنسان تعالج تساقط الشعر
بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
قدم رئيس أركان الجيش التونسي رشيد عمار استقالته في وقت متأخر من مساء الاثنين 24 يونيو.
وينظر الكثير من التونسيين إلى عمار على أنه ساهم بشكل فعال في تسيير الأمور في البلاد عقب فرار الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي قبل عامين، فيما يعتبره آخرون بأنه مستودع أسرار يوم 14 فبراير 2011 الذي شهد الإطاحة بابن علي، إذ يصفه هؤلاء بالصندوق الأسود.
وصرح عمار في لقاء مع قناة تلفزيونية محلية بأن سبب استقالته يعود للحد العمري، مشيراً إلى أن الرئيس المنصف المرزوقي وافق على استقالته.
وأضاف في اللقاء ذاته: “بعد هروب بن علي عُرض علي تولي منصب رئيس الجمهورية، ولكنني رفضت تقيداً بالدستور”، كما ذكرت وكالة “رويترز” للأنباء.
وجاء إعلان تخلي رشيد عمار عن منصبه في فترة تشهد فيها تونس حالة من القلق السياسي؛ بسبب الخلاف بين الإسلاميين والعلمانيين، وفي ظل ملاحقة الجيش جماعات إسلامية مسلحة، فيما لا يزال الجدل جارياً في تونس حول الدستور.
وقد أثارت استقالة عمار جدلاً إضافياً في البلاد حول الشخصية التي ستتولى منصب رئيس أركان الجيش التونسي.