أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
لقطات من انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض
رئاسة الحرمين تعزز المسار الإثرائي الاعلامي في المحيط الإسلامي بعدة لغات
حديث جانبي بين ولي العهد وترامب
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مطار الملك خالد بالرياض
لقطات لطائرة الرئيس الأميركي ترامب أثناء تحليقها في الأجواء السعودية
طائرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصل إلى الرياض
الفالح: نعمل على تعميق استثمارات السعودية في أميركا إلى 600 مليار دولار
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
وجهت وزارة الخارجية السورية ثلاث رسائل إلى رئيس مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة ولجنة مجلس الأمن الخاصة بمكافحة الإرهاب، اشتكت فيها عدداً من العلماء والمشايخ، على رأسهم مفتي المملكة -الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ- والداعية -الدكتور محمد العريفي- ومشايخ من مصر على رأسهم يوسف القرضاوي ومحمد حسان وصفوت حجازي.
وزعمت وزارة الخارجية السورية -في رسائلها- أن القرضاوي -رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين- دأب -مع مفتي السعودية، الشيخ عبد العزيز آل الشيخ ومحمد العريفي، وصفوت حجازي ومحمد حسان، إلى جانب الكويتي شافي سلطان العجمي وغيرهم- على “إطلاق فتاوى وأحكامٍ وبيانات تكفيرية تحرض على الإرهاب وتدعم من يقومون به.”
وزعمت الوزارة أن هذه التصريحات “تخدم -بشكل مباشر- تنظيم القاعدة والحركات التكفيرية المرتبطة به، التي تعمل على الأرض السورية، وتأتي في إطار حملة تحريضية عدوانية تقف وراءها قطر والسعودية وتركيا وبعض الدول الغربية !!
وعددت الوزارة -في رسالتها- بعض مواقف القرضاوي، التي رأت أنها “تدعو للقتل والكراهية والتعصب ومن ثم الجهاد”. وذكرت بينها وصفه المذهب العلوي بأنه “أكفر من اليهود والنصارى. كما اتهمت القرضاوي بالدعوة إلى القتل في مؤتمر القاهرة، الذي انتهى بإصدار فتوى تحض على “الجهاد” بسوريا.
وبحسب البيان -الذي نقلته وكالة الأنباء السورية الرسمية- فقد قالت الوزارة السورية: إن سماح الحكومة المصرية بإطلاق هذه التصريحات التحريضية من على منابرها، “هو دليل أكيد على أن الحكومة المصرية شريكة في هذه الجرائم الإرهابية وسفك الدم السوري أيضاً”، على حد زعمها.
وقالت الوزارة، إنها تطالب مجلس الأمن والمجتمع الدولي بـ”تحمل مسؤولياته، طبقاً لقرارات مجلس الأمن في مجال مكافحة الإرهاب، ومطالبة الدول المتورطة بدعم الإرهاب في سورية -وخاصة قطر والسعودية وتركيا وفرنسا- بالتوقف عن الانتهاكات التي تهدد الأمن والسلم في سوريا وفي المنطقة.”
احاول افهم
حشف وسوء كيل يابشار
نعم انتم العلويون اكفر من اليهود والنصارى