السعودية تُدين وتستنكر الهجوم الانتحاري على قاعدة زيرو دمايو في مقديشو
6 إرشادات للقيادة أثناء موجات الغبار
تسجيل ولادة 74 حيوانًا بريًا في محمية الملك خالد
قاصد الحرمين الشريفين.. مبادرة إثرائية لرحلة ضيوف الرحمن في موسم الحج
صندوق الاستثمارات العامة يفتتح مكتبًا جديدًا لشركة تابعة في باريس
للعام السابع.. طريق مكة تحظى بشرف خدمة أكثر من مليون مستفيد من ضيوف الرحمن
حرس الحدود ينقذ 10 مقيمين بعد جنوح واسطتهم البحرية في مكة المكرمة
10 فرص استثمارية متنوعة في الخفجي
وزارة الداخلية تدعو للإبلاغ عن كل من ينقل أو يحاول نقل مخالفي أنظمة وتعليمات الحج
الملك سلمان يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين على نفقته الخاصة
في الوقت الذي يرى فيه عدد ليس بالقليل من الدعاة والمشايخ، أن مشاركتهم في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) هو من باب التواصل مع الآخرين، ومد جسور متينة مع المتابعين، واستثمار هذه النافذة الإعلامية الحديثة في نشر الخير والتوجيهات التوعوية، والإجابة عن استفساراتهم الشرعية الآنية بأسلوب مبسط وواضح، مع مراعاة الموضوعية والمصداقية، بعيداً عن المفردات الحادة باعتبارهم أصحاب رسالة، ويحملون أهدافاً سامية في نفع الناس في حياتهم اليومية، وهو ما سار عليه بالفعل بعض أعضاء هيئة كبار العلماء وأساتذة كليات الشريعة, إلا أن الشيخ عادل الكلباني إمام وخطيب جامع المحيسن في شرق العاصمة الرياض، خرج عن الإطار المألوف عن المشايخ والدعاة بتغريداته وعباراته التي تحمل مضامين السخرية واللغة الحادة غير المتوقعة.
آخر هذه التغريدات من جانب الشيخ الكلباني، رده على أحد المغردين الذي شبهه بالممثل التركي الشهير (مهند)؛ فكان الرد قاسياً منه: (شكراً يا لميس)، في إشارة منه إلى الممثلة مع مهند.
وفي وقت لاحق غرد آخر بعبارة (لا أحبك يا شيخ)؛ فجاء التعقيب أشد قسوة وأجرأ في الوصف (الشياطين لا تحب الملائكة).
ورغم أن تغريدات الشيخ الكلباني حظيت بتداول كبير في توتير, إلا أنه قد يفتح على نفسه باباً كبيراً من الردود والتعليقات الثقيلة، التي ربما قد لا يستطيع مواجهتها بكل قوة!
بندر
اللي مع مهند نور وليست لميس يا شيخ
أبو شروق
إن الله يجعل للعلماء وقاراً بين الناس،
فإن رأيت هذا الوقار قد ذهب،
فأعلم بأن العلم قد ذهب قبله.