مايكروسوفت تصلح ثغرة أمنية في معالجة طلبات الـhttp
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الهولندي
أمانة الحدود الشمالية تطرح 11 فرصة استثمارية بطلعة التمياط
الأمم المتحدة تحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على المزارعين الفلسطينيين
ساركوزي يدخل السجن في سابقة لرئيس فرنسي
الحكومة الرقمية تعلن انطلاق تحدي الابتكار 2025
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.9 مليارات ريال
حرس الحدود بمكة المكرمة يقدم المساعدة لمواطن تعرض لوعكة صحية
ولي العهد يستقبل الأمراء والعلماء والوزراء وجمعًا من المواطنين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11545 نقطة
قدم رئيس أركان الجيش التونسي رشيد عمار استقالته في وقت متأخر من مساء الاثنين 24 يونيو.
وينظر الكثير من التونسيين إلى عمار على أنه ساهم بشكل فعال في تسيير الأمور في البلاد عقب فرار الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي قبل عامين، فيما يعتبره آخرون بأنه مستودع أسرار يوم 14 فبراير 2011 الذي شهد الإطاحة بابن علي، إذ يصفه هؤلاء بالصندوق الأسود.
وصرح عمار في لقاء مع قناة تلفزيونية محلية بأن سبب استقالته يعود للحد العمري، مشيراً إلى أن الرئيس المنصف المرزوقي وافق على استقالته.
وأضاف في اللقاء ذاته: “بعد هروب بن علي عُرض علي تولي منصب رئيس الجمهورية، ولكنني رفضت تقيداً بالدستور”، كما ذكرت وكالة “رويترز” للأنباء.
وجاء إعلان تخلي رشيد عمار عن منصبه في فترة تشهد فيها تونس حالة من القلق السياسي؛ بسبب الخلاف بين الإسلاميين والعلمانيين، وفي ظل ملاحقة الجيش جماعات إسلامية مسلحة، فيما لا يزال الجدل جارياً في تونس حول الدستور.
وقد أثارت استقالة عمار جدلاً إضافياً في البلاد حول الشخصية التي ستتولى منصب رئيس أركان الجيش التونسي.