العناية بالحرمين توفر رعاية متكاملة لذوي الإعاقة في المسجد الحرام
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في مركز الدراسات والبحوث الدفاعية
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة بـ شركة التصنيع
وظائف شاغرة في شركة ياسرف
وظائف شاغرة لدى شركة روشن العقارية
244 مليون عملية نقاط بيع في السعودية بأكثر من 15 مليار ريال في أسبوع
سوق التمور بالمدينة المنورة فرصة واعدة لرواد الأعمال من الشباب السعودي
الرصد الفضائي للأرض.. منصة وطنية تعزز مكانة السعودية في قطاع الفضاء
أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً في جانييْن بمنطقة الرياض، لقيامهما بتشكيل عصابة للسطوّ المسلح والسلب والسرقة من عدد من المحلات والمراكز التجاريّة.
وفي ما يلي نص البيان: “بيان من وزارة الداخلية”
قال الله تعالى (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض، ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم).. أقدم كل من عبدالله بن حسن الخولاني وعادل بن علي أحمد -يمنيّا الجنسية- على تشكيل عصابة مع مجموعة آخرين تقوم بالسطوّ المسلح والسلب والسرقة من عدد من المحلات والمراكز التجارية، وبفضل من الله تمكّنت سلطات الأمن من القبض عليهم، وأسفر التحقيق معهم عن توجيه الاتهام لهم بارتكاب جريمتهم، وأن ما قاموا به من ضروب الإفساد في الأرض وأخذ المال على سبيل الغلبة .
وبإحالتهم إلى المحكمة العامة، صدر بحقهم صكّ شرعيّ يقضى بثبوت ما نسب إليهم شرعاً، ولخطورة جريمة كلّ من عبدالله وعادل المذكورَين، وأن ما أقدما عليه يستوجب تغليظ العقوبة عليهما، فقد تمّ الحكم عليهما بالقتل تعزيراً، والحكم على الباقين بالسجن والجلد بمُددٍ متفاوتة مع الجلد، وصدّق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمةالعليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصُدّق من مرجعه بحق المذكورين .
وقد تمّ تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجانيين عبدالله بن حسن الخولاني وعادل بن علي أحمد -يمنيي الجنسية- اليوم الخميس الموافق 25/8/ 1434هـ بمنطقة الرياض .
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك، لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كلّ من يتعدى على الآمنين ويسلب أموالهم، وتحذر -في الوقت ذاته- كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره .
والله الهادي إلى سواء السبيل .