رفع علم فلسطين على مبنى البعثة الفلسطينية في لندن
تمرين واحد قد يبطئ نمو خلايا سرطان الثدي
وفاة مدير مدرسة أثناء طابور الصباح في مصر
قصر السقاف.. معلمٌ معماري وشاهدٌ تاريخي لمكة المكرمة
الهيئة الملكية بالرياض تدعو الشركات المتخصصة للمشاركة في تنفيذ مشروع قطار القدية السريع
التجارة: استدعاء 2953 مسبحًا من INTEX لخطورتها على الأطفال
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية مالي
السعودية تعزز مسيرة التعافي الصحي في سوريا عبر الطب العابر للحدود
فيصل بن فرحان يشارك بالاجتماع التنسيقي لوزراء خارجية دول مجلس التعاون
فلكية جدة: الاعتدال الخريفي يبدأ اليوم في النصف الشمالي
تجاوزت عبارة (العالمية) حدود مدرجات الملاعب السعودية، لتصبح عامل جذب تستقطب من خلاله إدارة النصر عدداً من اللاعبين الأجانب كحال المحترفين البرازيليين إيفرتون وإلتون اللذين حسمت معهما الإدارة التوقيع لينضموا إلى خارطة الفريق قبل بداية الموسم الجديد.
وتولى مهمة التفاوض التي جرت بين إدارة النصر واللاعبين البرازيليين مركز استشارات مختص بإجراءات تحويل اللاعبين من البرازيل إلى الخارج، حيث مثل المركز في هذه الصفقة السيد مارسيلو روبالينهو الذي قال في تصريح له بثه موقع نادي كوميركيال البرازيلي: “وصول النصر إلى بطولة كأس العالم للأندية كأول ناد عربي يعد إنجازاً كبيراً، فهو من الفرق الكبيرة في السعودية، لذا فضلنا قبول عرضهم لضم الثنائي البرازيلي إلتون وإيفرتون، خصوصاً أنهم يمتلكون مشروعًا طموحًا، ونحن نفضل دعم تلك المشاريع التي تتطلع لمستقبل أفضل، والتعاقد جرى بعد سلسلة من المفاوضات تكللت مؤخرًا بالنجاح”.
تجدر الإشارة إلى أن الألقاب التي تحظى بها الأندية السعودية لم تعد مستهلكة وغير مجدية، بل هي عبارات قابلة لأن تتحول إلى أداة تسويقية تدفع المحترفين الأجانب إلى قبول العروض المقدمة لهم من الفرق المحلية، كما أن تلك الألقاب تعد محاولة جيدة لترميم صورة الكرة السعودية التي أطاح بها المنتخب الأخضر، من خلال نتائجه السيئة في كأس أسيا وتصفيات كأس العالم الماضية.