القبض على مواطن لترويجه 14,830 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بعسير
بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
أكثر من 500 هزة أرضية تضرب سلسلة جزر جنوب غربي اليابان
أفضل وقت لشرب الشاي الأخضر
المياه تشرع في تنفيذ 23 مشروعًا بالمدينة المنورة بأكثر من 814 مليون ريال
سامسونغ تزيد المواد القابلة لإعادة التدوير في هواتفها
ارتفاع موجودات ساما في مايو إلى أعلى مستوى منذ يوليو 2022
كاتريون توقع عقدًا مع أرامكو بـ33 مليون ريال
تراجع أسعار النفط اليوم
ضوابط واشتراطات ممارسة الأنشطة الصناعية خارج المواقع المخصصة
رغم التحذيرات المستمرة -من الجهات الأمنية والصحية- من خطورة الألعاب النارية والمفرقعات إلا أنها تباع بصورة علنية في شوارع الطائف، ويتبادلها المراهقون فيما بينهم، وصغار السن ينتقلون بها بين الأحياء والأسواق الشعبية غير مدركين للقنابل التي تقع بين أيديهم.
واستغرب عدد من المواطنين عدم تحرك الجهات الأمنية للقبض على الباعة ومعرفة مصادر البيع وتجفيف منابعها؛ كي تقف صفقات البيع وتختفي من السوق.
“المواطن” رصدت انتشار عمليات البيع للمفرقعات والإقبال الشديد عليها، خاصة من قِبل صغار السن.
وروى عدد من بائعي المفرقعات لـ “المواطن ” قصص البيع التي عادة يتزعمها الأخ الأكبر أو بالشراكة مع أبناء الحي، فقال محمد أنس: إنه ومجموعة من زملائه بالحي قاموا بجمع مبلغ مالي لشراء المفرقعات من سوق البلد بجدة، ومن ثم توزيعها على أكثر من مجموعة بيع في الطائف، ويجتمعون آخر الليل لحساب الغلة، ويواصلون كل يوم نفس الطريقة حتى آخر ليلة من رمضان.
وعن حجم الإقبال، قال محمد: “إن البيع في الليلة الواحدة قد يفوق 2000 ريال، ويزداد الإقبال مع قُرب دخول عيد الفطر”.
من جانبهم، شدد عدد من أطباء الطوارئ على خطورة هذه الألعاب مشيرين إلى حالات التشوه التي تصلهم خاصة خلال شهر رمضان والأعياد، والتي يعود سببها إلى انفجار هذه المفرقعات، إما في أصابع اليدين أو في الوجه.
وحذر الأطباء من خطورتها خاصة وأنها قد تتسبب لصغار السن بعاهات مستديمة، مشددين على ضرورة رقابة الأسرة ودورهم في ردع أبنائهم ومنعهم من شراء هذه المفرقعات.
فاهم ١١
يجب وقفه من الاجهزه الامنيه للحد من انتشارها
سعود
سبحان الله بحمده