البروكلي يقي من أمراض خطيرة
ديدان النار السامة تظهر على شواطئ أمريكا
المنافذ الجمركية تسجل 1547 حالة ضبط خلال أسبوع
توضيح من التأمينات الاجتماعية بشأن نسبة الاشتراك
البطاطس أصلها من الطماطم!
موعد إيداع حساب المواطن دفعة أغسطس
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
مشروع ضخم لطاقة الرياح في أستراليا
ضبط 22147 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
اليابان تشهد أعلى درجة حرارة على الإطلاق في يوليو
شبّ حريق هائل في فندق “لامبير” الباريسي الشهير الذي أثارت عملية شرائه من قبل عمّ أمير قطر قبل ستة أعوام جدلاً واسعاً في فرنسا.
وقالت هيئة الدفاع المدني في العاصمة الفرنسية في بيان إنّ الحريق على “درجة واضحة من الأهمية” وأنها أرسلت بنحو 150 من عمالها في محاولة لإخماده.
واستغرقت عملية إخماد الحريق عدة ساعات، في الوقت الذي قال شهود إنهم يتوقعون أن تكون الخسائر كبيرة. فيما لم يسجل الحادث أي إصابة بشرية، حيث إن الفندق كان يخضع لعملية إعادة ترميم واسعة.
ورغم مرور سنوات، مازالت قضية الشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني، عمّ أمير قطر الحالي، الشيخ تميم مع قصر “لامبير” التاريخي في باريس تشغل المجتمع الفرنسي، منذ أن أعلن الشيخ الذي ابتاع القصر قبل سنتين نيته تجديده من خلال مشروع مكلف، يشمل إقامة مرآب للسيارات ومصاعد كهربائية وتعديلات أخرى.
ففي حين يصر الشيخ عبدالله وفريق المحامين الموكلين بالدفاع عن قضيته، أن التجديد سيحمي القصر من التصدع وعوامل الزمن التي ألمّت به، يحذر خبراء في الآثار ومهتمون بالعمارة التاريخية في فرنسا من خطر التعديلات التي يمكن أن تطال البناء بسبب هشاشته من جهة، وقيمته التاريخية من جهة أخرى ، لكن قراراً توسط فيه وزير الثقافة وبلدية باريس فتح الطريق أمام الشيخ لبدء الأعمال.
ويعود تاريخ “قصر لامبير” إلى مئات السنين، ويقع على ضفاف نهر السين وقرب كاتدرائية نوتردام، وهو من معالم باريس، في القرن السابع عشر سكن فيه المنفيون من كبار أمراء بولندا، وقد ألف فيه الموسيقار شوبان بعض أشهر أعماله، كما قطن فيه الفيلسوف فولتير مع عشيقته بعد تحويله إلى فندق.
سعد
طارت فلوسك يا صابر