717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
تتنافس المراكز التجارية لبيع المواد الغذائية قبل حلول الشهر الكريم بوضع خصومات وعروض هائلة على جميع السلع الغذائية، وذلك لجذب الزبائن، الذين امتدت طوابيرهم عدة أمتار أمام بوابات المراكز، التي عمد أصحابها إلى الاستثمار في المواد الغذائية التي شارفت صلاحيتها على الانتهاء دون معرفة الزبائن الذين لا ينظرون إلى تاريخ الصلاحية، بل المهم هو السعر!
ويتزاحم المواطنون داخل الطوابير الممتدة، للحصول على أكبر كمية ممكنة قبل نفادها.
وتستقطب عادةً هذه المراكز ذوي الدخل المحدود من السعوديين، إضافة إلى العمالة الوافدة التي تبحث عن التوفير بأي شكل من الأشكال.
وطالب عدد من المواطنين الجهات المختصة بضبط المراكز التي تروج لمواد غذائية شارفت على الانتهاء خاصةً هذه الفترة، مشيرين إلى أنها تخزن وتحفظ في ظروف سيئة.
وقال المواطن خالد العتيبي لـ”المواطن” إن تلك المراكز تروج هذه الفترة المواد المخزنة طوال العام وقاربت على الانتهاء لغياب الرقابة عنها بسبب الزحام وقلة الأيام المتبقية لحلول رمضان وتعمل عليها عروضاً مغرية للغاية تصل إلى أن تأخذ سلعتين بسعر واحدة، ما جعل الأهالي يقبلون عليها بحجة رخص ثمنها مقارنة بما تروجه بعض المراكز التجارية الكبيرة، من دون أن يعرفوا سبب الخصم الهائل.
وطالب العتيبي الجهات المختصة والمسؤولة عن حماية المستهلك ووزارة التجارة والبلديات بتكثيف جولاتها على تلك المحال والبسطات وفرض أشد العقوبات على أي متجر يروج لسلع قاربت على الانتهاء.