أسعار النفط تواصل ارتفاعها
عوامل شائعة تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة
بركان بالي يطلق سحابة رماد بعلو 10 كلم
عوالق ترابية على منطقة نجران حتى المساء
طرح مزاد اللوحات المميزة عبر أبشر اليوم
توقعات الطقس اليوم: غبار وأتربة على 5 مناطق
إطلاق 26 قمرًا اصطناعيًا جديدًا من طراز ستارلينك إلى الفضاء
استقرار أسعار الذهب اليوم
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
أكدت مصادر مطلعة لـ”المواطن” أن تعيين إمامين جديدين للمسجد النبوي الشريف، يعود لقلة عدد الأئمة الموجودين حالياً، وهم خمسة أئمة وعدم مقدرتهم -بشكل كاف- لأداء صلاتي التراويح والتهجد في العشر الأواخر من شهر رمضان، فضلاً عن الانتقادات التي طالت بعض الأئمة الحاليين، الذين تقدموا في السن والإطالة غير المجدية في صلاة التراويح.
وقالت المصادر إن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي -الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس- قد اقترح الاسمين المعينين ووافق عليها خادم الحرمين الشريفين، وهما الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن البعيجان، والشيخ أحمد طالب بن حميد، واصفة ذلك القرار بالجيد الذي سيضخ دماء جديدة في إمامة الحرمين الشريفين وأصواتاً عذبة سترضي زائري مسجد رسول الله، وتحقق لهم الخشوع المطلوب في صلاتي التراويح والتهجد.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن استمرارية الإمامين قد تكون شبه مؤكدة لما بعد شهر رمضان المبارك، خاصة وأن الإمامين أثبتا كفاءتهما قراءة وتجويداً لكتاب الله.
وكان خادم الحرمين الشريفين قد وافق على تعيين الإمامين البعيجان وابن حميد لينضما إلى الأئمة الشيخ علي الحذيفي وصلاح البدير وعبدالمحسن القاسم وعبدالباري الثبيتي وحسين آل الشيخ، علماً أن الشيخ الثبيتي معفى من الإمامة في صلاة التراويح.
وعلق رئيس شؤون الحرمين على ذلك القرار بقوله: “إنه يأتي انطلاقاً من عناية خادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله- بالحرمين الشريفين وأئمتهما، وحرصاً على مشاركة الكفاءات العلمية الشرعية المتميزة بسلامة المنهج وحسن الصوت والأداء والولاء لولاة الأمر، في إمامة الحرمين الشريفين”.
المحاور
لايوجد أمام يطيل الصلاة فى هذا الزمان الذين كانوا يصلون صلاة السلف ماتوا عندما كانوا يصلون ٣٦ ركعة ويختمون اكثر من مرة ولا نعرف منهم الا الشيخ الحواس اطال الله فى عمره
واتمني من وزارة الأوقاف تحديد مساجد فى كل مدن المملكة تطيل الصلاة يذهب إليها من يريد الأجر والثواب