السعودية تطلق أعمالها في BIO 2025 لتعزيز الاستثمار والابتكار في التقنية الحيوية
رياح محملة بالغبار على عدة مناطق حتى نهاية الأسبوع
السعودية تدعو إلى وقف الانتهاكات الإسرائيلية في المنطقة
اللواء المربع يتفقد سير العمل في جوازات الطائف
أسعار الذهب ترتفع بدعم التوترات الإقليمية
القباب المتحركة تحفة معمارية تزيّن المسجد النبوي
سعود بن مشعل يرأس اجتماع لجنة الحج لمناقشة خطوات التحضير المبكر لحج 1447هـ
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10713 نقطة
الطاقة الذرية: أضرار مباشرة في قاعات التخصيب الجوفية في نطنز
سكاي تراكس يتوج طيران ناس كأفضل طيران اقتصادي في الشرق الأوسط للعام الثامن على التوالي
لم تكن الصورة التي تناقلتها وسائل التواصل الاجتماعي مساء اليوم لنجم منتخب مصر والنادي الأهلي محمد أبو تريكة وهو يقود مظاهرة مؤيدة للرئيس المخلوع محمد مرسي في رابعة العدوية الشاهد الوحيد على دخول لاعبي ومشاهير كرة القدم لحقل السياسة الملغوم.
فبينما يعتبره النقاد والمتابعون اقتحاماً من اللاعبين لمجال يظل أكبر من إدراكهم ووعيهم، يرى بعض المراقبين أن ما يملكه لاعب كرة القدم في العالم من شهرة ونجومية يخول له إبداء الرأي والمساهمة في صناعة قرار سياسي لما لديه من تأثير على فئة كبيرة من الجماهير!
في عام ٢٠٠٥م رشح جورج ويا نجم ميلان السابق والحاصل على جائزة أفضل لاعب في العالم لعام ١٩٩٥م نفسه لانتخابات رئاسة جمهورية ليبيريا مرتكزاً على حب شعبه الذي اعتبره رمزاً وطنياً بفضل نجوميته في أوربا وألقابه الجماعية والشخصية في فترة احترافه في ميلان، كما كان للاعب مساهماته الخيرية تجاه التعليم والصحة والأطفال في بلده الفقير.
كما عرف عن الحارس الشهير لمنتخب البارغواي خوسيه تشيلافيرت انتقاداته الحادة للرئيس الفنزويلي هوجو تشافيز بسبب مناوشات ومماحكات فنزويلا للبارجواي في فترة مضت، وقوبلت انتقادات تشيلافيرت بصدى شعبي إيجابي في البارغواي عززت من مكانته وحبه.
كما أن الروماني جورجي هاجي الملقب بمارادونا البلقان اشتهر بمحاربته للفساد في بلده من خلال تبنيه أكثر من مرة لمظاهرات مناهضة للحكومة، وفي البحرين قاد مهاجم المنتخب علاء حبيل مسيرات معارضة للحكومة تمخضت عن قرار قضائي يقضي بسجنه.