خطوات إضافة مولود في حساب المواطن الأرصاد : أتربة مثارة على العاصمة المقدسة وبحرة والجموم ماذا يعني توحيد تأشيرة الشنغن لمواطني دول الخليج؟ هكذا اهتمت السعودية بالتراث الإنساني والآثار ودعمتها بكافة القطاعات موعد نهاية تسجيل طلاب الأول الابتدائي ورياض الأطفال السعودية وبريطانيا تتعاونان لإطلاق معرض تجاري في الرياض نيوم تستضيف مصرفيين لاستعراض تقدم أعمال البناء السعودية تُبهر العالم بإدارتها للحشود أمطار متفاوتة مصحوبة بزخات البرد على المناطق الجنوبية الغربية حالة الطقس اليوم.. شبة انعدام الرؤية في 5 مناطق
شبّ حريق هائل في فندق “لامبير” الباريسي الشهير الذي أثارت عملية شرائه من قبل عمّ أمير قطر قبل ستة أعوام جدلاً واسعاً في فرنسا.
وقالت هيئة الدفاع المدني في العاصمة الفرنسية في بيان إنّ الحريق على “درجة واضحة من الأهمية” وأنها أرسلت بنحو 150 من عمالها في محاولة لإخماده.
واستغرقت عملية إخماد الحريق عدة ساعات، في الوقت الذي قال شهود إنهم يتوقعون أن تكون الخسائر كبيرة. فيما لم يسجل الحادث أي إصابة بشرية، حيث إن الفندق كان يخضع لعملية إعادة ترميم واسعة.
ورغم مرور سنوات، مازالت قضية الشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني، عمّ أمير قطر الحالي، الشيخ تميم مع قصر “لامبير” التاريخي في باريس تشغل المجتمع الفرنسي، منذ أن أعلن الشيخ الذي ابتاع القصر قبل سنتين نيته تجديده من خلال مشروع مكلف، يشمل إقامة مرآب للسيارات ومصاعد كهربائية وتعديلات أخرى.
ففي حين يصر الشيخ عبدالله وفريق المحامين الموكلين بالدفاع عن قضيته، أن التجديد سيحمي القصر من التصدع وعوامل الزمن التي ألمّت به، يحذر خبراء في الآثار ومهتمون بالعمارة التاريخية في فرنسا من خطر التعديلات التي يمكن أن تطال البناء بسبب هشاشته من جهة، وقيمته التاريخية من جهة أخرى ، لكن قراراً توسط فيه وزير الثقافة وبلدية باريس فتح الطريق أمام الشيخ لبدء الأعمال.
ويعود تاريخ “قصر لامبير” إلى مئات السنين، ويقع على ضفاف نهر السين وقرب كاتدرائية نوتردام، وهو من معالم باريس، في القرن السابع عشر سكن فيه المنفيون من كبار أمراء بولندا، وقد ألف فيه الموسيقار شوبان بعض أشهر أعماله، كما قطن فيه الفيلسوف فولتير مع عشيقته بعد تحويله إلى فندق.
سعد
طارت فلوسك يا صابر