مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
تتنافس المراكز التجارية لبيع المواد الغذائية قبل حلول الشهر الكريم بوضع خصومات وعروض هائلة على جميع السلع الغذائية، وذلك لجذب الزبائن، الذين امتدت طوابيرهم عدة أمتار أمام بوابات المراكز، التي عمد أصحابها إلى الاستثمار في المواد الغذائية التي شارفت صلاحيتها على الانتهاء دون معرفة الزبائن الذين لا ينظرون إلى تاريخ الصلاحية، بل المهم هو السعر!
ويتزاحم المواطنون داخل الطوابير الممتدة، للحصول على أكبر كمية ممكنة قبل نفادها.
وتستقطب عادةً هذه المراكز ذوي الدخل المحدود من السعوديين، إضافة إلى العمالة الوافدة التي تبحث عن التوفير بأي شكل من الأشكال.
وطالب عدد من المواطنين الجهات المختصة بضبط المراكز التي تروج لمواد غذائية شارفت على الانتهاء خاصةً هذه الفترة، مشيرين إلى أنها تخزن وتحفظ في ظروف سيئة.
وقال المواطن خالد العتيبي لـ”المواطن” إن تلك المراكز تروج هذه الفترة المواد المخزنة طوال العام وقاربت على الانتهاء لغياب الرقابة عنها بسبب الزحام وقلة الأيام المتبقية لحلول رمضان وتعمل عليها عروضاً مغرية للغاية تصل إلى أن تأخذ سلعتين بسعر واحدة، ما جعل الأهالي يقبلون عليها بحجة رخص ثمنها مقارنة بما تروجه بعض المراكز التجارية الكبيرة، من دون أن يعرفوا سبب الخصم الهائل.
وطالب العتيبي الجهات المختصة والمسؤولة عن حماية المستهلك ووزارة التجارة والبلديات بتكثيف جولاتها على تلك المحال والبسطات وفرض أشد العقوبات على أي متجر يروج لسلع قاربت على الانتهاء.