خطوات نقل لوحات المركبات عبر منصة أبشر
النفط يهبط بأكثر من دولارين للبرميل بفعل مخاوف إزاء إمدادات أوبك+
سلمان للإغاثة يوزّع 300 سلة غذائية في صيدا وصور بلبنان
البيوت الحجرية.. إرث معماري يحكي تاريخ الإنسان في الباحة
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة في تبوك
إحباط تهريب 29 كيلو حشيش و70 ألف قرص ممنوع في جازان
طيران ناس يحتفل بتدشين أولى رحلاته المباشرة بين الرياض وموسكو
مخبأة في شاحنتين.. إحباط تهريب 817,733 حبة كبتاجون في منفذ البطحاء
ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة الاتحاد السويسري
لم تكن الصورة التي تناقلتها وسائل التواصل الاجتماعي مساء اليوم لنجم منتخب مصر والنادي الأهلي محمد أبو تريكة وهو يقود مظاهرة مؤيدة للرئيس المخلوع محمد مرسي في رابعة العدوية الشاهد الوحيد على دخول لاعبي ومشاهير كرة القدم لحقل السياسة الملغوم.
فبينما يعتبره النقاد والمتابعون اقتحاماً من اللاعبين لمجال يظل أكبر من إدراكهم ووعيهم، يرى بعض المراقبين أن ما يملكه لاعب كرة القدم في العالم من شهرة ونجومية يخول له إبداء الرأي والمساهمة في صناعة قرار سياسي لما لديه من تأثير على فئة كبيرة من الجماهير!
في عام ٢٠٠٥م رشح جورج ويا نجم ميلان السابق والحاصل على جائزة أفضل لاعب في العالم لعام ١٩٩٥م نفسه لانتخابات رئاسة جمهورية ليبيريا مرتكزاً على حب شعبه الذي اعتبره رمزاً وطنياً بفضل نجوميته في أوربا وألقابه الجماعية والشخصية في فترة احترافه في ميلان، كما كان للاعب مساهماته الخيرية تجاه التعليم والصحة والأطفال في بلده الفقير.
كما عرف عن الحارس الشهير لمنتخب البارغواي خوسيه تشيلافيرت انتقاداته الحادة للرئيس الفنزويلي هوجو تشافيز بسبب مناوشات ومماحكات فنزويلا للبارجواي في فترة مضت، وقوبلت انتقادات تشيلافيرت بصدى شعبي إيجابي في البارغواي عززت من مكانته وحبه.
كما أن الروماني جورجي هاجي الملقب بمارادونا البلقان اشتهر بمحاربته للفساد في بلده من خلال تبنيه أكثر من مرة لمظاهرات مناهضة للحكومة، وفي البحرين قاد مهاجم المنتخب علاء حبيل مسيرات معارضة للحكومة تمخضت عن قرار قضائي يقضي بسجنه.