الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالكلية التطبيقية بجامعة نجران
إخلاء طبي لمواطن من إندونيسيا لتلقي العلاج بالسعودية
لم تكن الصورة التي تناقلتها وسائل التواصل الاجتماعي مساء اليوم لنجم منتخب مصر والنادي الأهلي محمد أبو تريكة وهو يقود مظاهرة مؤيدة للرئيس المخلوع محمد مرسي في رابعة العدوية الشاهد الوحيد على دخول لاعبي ومشاهير كرة القدم لحقل السياسة الملغوم.
فبينما يعتبره النقاد والمتابعون اقتحاماً من اللاعبين لمجال يظل أكبر من إدراكهم ووعيهم، يرى بعض المراقبين أن ما يملكه لاعب كرة القدم في العالم من شهرة ونجومية يخول له إبداء الرأي والمساهمة في صناعة قرار سياسي لما لديه من تأثير على فئة كبيرة من الجماهير!
في عام ٢٠٠٥م رشح جورج ويا نجم ميلان السابق والحاصل على جائزة أفضل لاعب في العالم لعام ١٩٩٥م نفسه لانتخابات رئاسة جمهورية ليبيريا مرتكزاً على حب شعبه الذي اعتبره رمزاً وطنياً بفضل نجوميته في أوربا وألقابه الجماعية والشخصية في فترة احترافه في ميلان، كما كان للاعب مساهماته الخيرية تجاه التعليم والصحة والأطفال في بلده الفقير.
كما عرف عن الحارس الشهير لمنتخب البارغواي خوسيه تشيلافيرت انتقاداته الحادة للرئيس الفنزويلي هوجو تشافيز بسبب مناوشات ومماحكات فنزويلا للبارجواي في فترة مضت، وقوبلت انتقادات تشيلافيرت بصدى شعبي إيجابي في البارغواي عززت من مكانته وحبه.
كما أن الروماني جورجي هاجي الملقب بمارادونا البلقان اشتهر بمحاربته للفساد في بلده من خلال تبنيه أكثر من مرة لمظاهرات مناهضة للحكومة، وفي البحرين قاد مهاجم المنتخب علاء حبيل مسيرات معارضة للحكومة تمخضت عن قرار قضائي يقضي بسجنه.
