زرقاء اليمامة.. تفاصيل أول أوبرا سعودية مع قرب انطلاقها السديس يحث القيادات الدينية على التهيئة الاستباقية لموسم حج 1445هـ توقعات باستمرار الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الثلاثاء القنصلية في دبي تعلن استئناف رحلات المغادرة إلى السعودية ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الصيد دون ترخيص بمحمية الأمير محمد بن سلمان أسعار الذهب ترتفع مع استمرار التوترات بالشرق الأوسط هروب وريثة العرش الهولندي من البلاد بعد تهديدات مافيا المخدرات حفل تدشين شباب البومب بعد تصدره شباك التذاكر سجن وافد 5 سنوات وتغريمه 150 ألف ريال لتحرشه بامرأة الدفاع المدني يخمد حريقًا بمركبة في الرياض
لم تكن الصورة التي تناقلتها وسائل التواصل الاجتماعي مساء اليوم لنجم منتخب مصر والنادي الأهلي محمد أبو تريكة وهو يقود مظاهرة مؤيدة للرئيس المخلوع محمد مرسي في رابعة العدوية الشاهد الوحيد على دخول لاعبي ومشاهير كرة القدم لحقل السياسة الملغوم.
فبينما يعتبره النقاد والمتابعون اقتحاماً من اللاعبين لمجال يظل أكبر من إدراكهم ووعيهم، يرى بعض المراقبين أن ما يملكه لاعب كرة القدم في العالم من شهرة ونجومية يخول له إبداء الرأي والمساهمة في صناعة قرار سياسي لما لديه من تأثير على فئة كبيرة من الجماهير!
في عام ٢٠٠٥م رشح جورج ويا نجم ميلان السابق والحاصل على جائزة أفضل لاعب في العالم لعام ١٩٩٥م نفسه لانتخابات رئاسة جمهورية ليبيريا مرتكزاً على حب شعبه الذي اعتبره رمزاً وطنياً بفضل نجوميته في أوربا وألقابه الجماعية والشخصية في فترة احترافه في ميلان، كما كان للاعب مساهماته الخيرية تجاه التعليم والصحة والأطفال في بلده الفقير.
كما عرف عن الحارس الشهير لمنتخب البارغواي خوسيه تشيلافيرت انتقاداته الحادة للرئيس الفنزويلي هوجو تشافيز بسبب مناوشات ومماحكات فنزويلا للبارجواي في فترة مضت، وقوبلت انتقادات تشيلافيرت بصدى شعبي إيجابي في البارغواي عززت من مكانته وحبه.
كما أن الروماني جورجي هاجي الملقب بمارادونا البلقان اشتهر بمحاربته للفساد في بلده من خلال تبنيه أكثر من مرة لمظاهرات مناهضة للحكومة، وفي البحرين قاد مهاجم المنتخب علاء حبيل مسيرات معارضة للحكومة تمخضت عن قرار قضائي يقضي بسجنه.