رغم غيابه عن التسجيل.. رونالدو يواصل تصدر قائمة الهدافين
جماهير الاتحاد الأكثر حضورًا في الجولة الـ31
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11532 نقطة
أكثر من 20 ألف حالة بالكوليرا في أنغولا
اتفاقية مع ناسا لإطلاق قمر صناعي سعودي
إنهاء إجراءات سفر الحجاج خلال دقائق بتكاتف جهود العاملين في مبادرة طريق مكة
ولي العهد يلتقي ولي عهد أبوظبي
فيصل بن فرحان: السعودية ستكون من أوائل الداعمين لإعادة بناء الاقتصاد السوري
سمحت الشرطة التركية لآلاف المتظاهرين الذين يحاولون إعاقة إعادة تطوير متنزه في إسطنبول بالإفطار أول أيام رمضان يوم الثلاثاء قبل استئناف جهود حملهم على مغادرة المنطقة.
وأطلقت الشرطة مساء الاثنين الغاز المسيل للدموع، وأطلقت مدافع المياه على المحتجين في محاولة لمنعهم من التجمع في متنزه غازي، الذي أصبح نقطة محورية للاحتجاجات على حكومة رئيس الوزراء طيب أردوغان.
واستضافت جماعتان يساريتان مسلمتان مؤيدتان للاحتجاجات هما المسلمون الثوريون والمسلمون المناهضون للرأسمالية، إفطار يوم الثلاثاء في شارع للمشاة قريب من متنزه غازي.
وأقامت البلدية المحلية إفطاراً في ميدان تقسيم القريب من متنزه غازي وسار الناس إلى المتنزه بعد ذلك.
واستخدمت الشرطة مكبرات الصوت لتحذير الناس وحثهم على المغادرة، في حين أطلق الناس صيحات استهجان وصفقوا لكن الشرطة لم تتدخل.
وجرى تطويق المتنزه لمدة ثلاثة أسابيع بعدما طردت الشرطة المقيمين في مخيم الاحتجاج هناك.
وتحولت الاحتجاجات إلى حركة أوسع نطاقاً لرفض ما يعتبره البعض أسلوب أردوغان الاستبدادي بشكل متزايد في الحكم، وذلك بعد قمع الشرطة لمظاهرة صغيرة يوم 31 من مايو ضد خطط لتطوير متنزه غازي.
وأعيد فتح متنزه غازي أمام الزائرين مساء الاثنين، وبعد ساعات أجبرت الشرطة الناس على الخروج؛ بسبب مخاوف متعلقة باحتجاجات مزمعة. ووقعت اشتباكات في شوارع مجاورة قبل أن تسمح الشرطة للناس بالعودة للمتنزه في منتصف الليل.
وقالت مجموعة التضامن مع محتجي تقسيم التي تتألف من أحزاب سياسية ومنظمات غير حكومية معارضة لخطط تطوير المتنزه، إن الشرطة احتجزت أكثر من 80 شخصاً في اشتباكات يوم الاثنين.