ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
قال فضيلة الشيخ صالح المغامسي إن شهر رمضان المبارك ليس كباقي شهور السنة فعلى الإنسان المسلم أن يستحضر قلبه وجوارحه وأن يسعى إلى تغيير نفسه خلال هذا الشهر إلى الأصلح والأقرب لربه.
وأكد المغامسي- خلال استضافته في برنامج “في الصميم”، الذي يقدمه الزميل عبدالله المديفر عبر قناة روتانا خليجية- أن على القنوات الفضائية أن تعرض الطرح الإيماني العلمي المفيد للمسلمين عامة وأما البرامج التي لا فائدة مرجوة منها خلال هذا الشهر فالأولى الابتعاد عنها وصرف النظر عن عرضها.
وأضاف المغامسي أن بعض العلماء والمشايخ فتح الله عليهم علوماً في التفسير أو الفقه أو غيره فنجدهم يشاركون في كل شيء؛ يذهبون إلى السياسة مرة وإلى التجارة مرة وهكذا، وهذا يخلق تشتتاً للعالم أو الشيخ والمتابعين له.
وأشاد المغامسي بجهود المملكة في خدمة الحرمين الشريفين قائلاً: “جهود بلادنا واضحة في خدمة المسلمين ولا ينكرها إلا حاسد وجاحد، وعلى جميع المسلمين أن يدركوا خطورة الازدحام وكون أن المطاف أثناء التوسعة لا يكفي للجميع فلابد من إخواننا المسلمين أن يمتنعوا عن الذهاب تخفيفاً لمن لم يسبق له الحج أو العمرة وهذه من الأعمال المقربة إلى الله”.
وأجاب المغامسي على سؤال أحد المغردين في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” حول انتماء المغامسي إلى الصوفية فقال: أولاً علينا أن نعرف مصطلح الصوفية، فإن كان يقصد به رقة القلب وسلامة المعتقد فهذا لا بأس به ويندرج تحت التصوف المحمود.
وخُتمت الحلقة بتمسك المغامسي بفضل قوله تعالى (رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين)، حيث ذكر أنها ليست بدعة كما وصفها البعض فسبق أن قلتها شخصياً ٤٠ مرة وبعدها حملت زوجتي وهناك أكثر من ٢١ حالة وصلتني قالوها في السجود ٤٠ مرة ورزقهم الله بذرية وكان من بينهم شخص من أهالي حفر الباطن تواصل معي وهو يذرف الدموع بأن الله رزقه ذرية بعد أن قالها.
ناديا
رائع ياشيخ اطال الله ف عمرك
محمد
بارك الله فيك شبخنا الفاضل
ناريز
جزاك الله الجنه شيخنا الفاضل