الخارجية الأسترالية: حل الدولتين أفضل فرصة لتحقيق السلام
جامعة طيبة تعلن عن فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات
ناسا تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر
مايا دياب عن أصالة: إنسانة بلا بقوي!
أرامكو تعلن عن توزيعات أرباح أساسية ومرتبطة بالأداء بقيمة 80 مليار ريال
موجة حارة على المنطقة الشرقية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على 6 مناطق
طائر يجبر طائرة متجهة من مدريد إلى باريس على العودة
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
استعرض عدد من المبتعثين تجاربهم في الابتعاث الخارجي وأبرز المعوقات والحواجز التي واجهتهم خلال فترة دراستهم في الخارج خلال استضافتهم -مساء أمس- في مقهى الشباب الثقافي في نادي الحدود الشمالية الأدبي، إضافة إلى أبرز المعوقات التي قد تواجه الدارس السعودي في الخارج.
وقال المهندس يزيد عمير الرويلي -المبتعث للولايات المتحدة الأمريكية- إن الدراسة في الخارج ليست بذات الصعوبة، وما يواجهة المبتعث في البداية من صعوبات تكمن في لغة التفاهم والتخاطب مع سكان تلك الدولة، لكونهم يختلفون معنا نحن العرب؛ حيث يتميزون بحسن الاستماع والإنصات.
وأضاف الرويلي أنه أثناء أحداث سبتمبر كان متواجداً في أمريكا، فلم يلاحظ أي تغير في التعامل معهم كعرب مسلمين، سوى في بعض الولايات، وهذا وارد في كل دولة.
وقال المبتعث محمد الضبيان، إن نادي الطلبة والملحقية والسفارة في كل دولة، يتوليان حل المشكلات التي تواجه الدارس، وليس هناك مشكلات تُذكر سوى بعض المشكلات التي يختلقها المبعث.
وعن أبرز المعوقات التي تواجه المبتعث في بداية دراسته، ذكر الضبيان؛ ربما اللغة الإنجليزية هي المعوق الوحيد، والتي يمكن تجاوزها بعد الالتحاق بالمعاهد وممارسة اللغة.
وأضاف سامي محمد العنزي -عضو هيئة التدريس بجامعة الحدود الشمالية، ومتبعث لدراسة الدكتوراه في دولة بريطانيا- أنه لم يلاحظ أية عنصرية دينية خلال فترة دراسته، بل إن هناك مبتعثات بكامل الحجاب الشرعي ولم يتعرضن للمضايقات بسبب الحجاب أو ما شابه ذلك.
وفي ختام الأمسية، قدم رئيس نادي الحدود الشمالية الأدبي -ماجد صلال المطلق- شهادات شكر للمبتعثين المشاركين في الأمسية.