مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
الملك سلمان يوافق على منح 8 مقيمين ميدالية الاستحقاق لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
تعافي طبقة الأوزون
السعودية تواصل دعم الاستدامة وحماية البيئة عالميًا
تداول توافق على طلب انتقال جاز العربية للخدمات إلى السوق الرئيسية
إسرائيل: اجتياح غزة بريًا بدأ
الفئات الأكثر احتياجًا للحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية
شركة صينية تستثمر 5.6 مليار دولار لإنشاء مصنع بطاريات في المغرب
شبّ حريق هائل في فندق “لامبير” الباريسي الشهير الذي أثارت عملية شرائه من قبل عمّ أمير قطر قبل ستة أعوام جدلاً واسعاً في فرنسا.
وقالت هيئة الدفاع المدني في العاصمة الفرنسية في بيان إنّ الحريق على “درجة واضحة من الأهمية” وأنها أرسلت بنحو 150 من عمالها في محاولة لإخماده.
واستغرقت عملية إخماد الحريق عدة ساعات، في الوقت الذي قال شهود إنهم يتوقعون أن تكون الخسائر كبيرة. فيما لم يسجل الحادث أي إصابة بشرية، حيث إن الفندق كان يخضع لعملية إعادة ترميم واسعة.
ورغم مرور سنوات، مازالت قضية الشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني، عمّ أمير قطر الحالي، الشيخ تميم مع قصر “لامبير” التاريخي في باريس تشغل المجتمع الفرنسي، منذ أن أعلن الشيخ الذي ابتاع القصر قبل سنتين نيته تجديده من خلال مشروع مكلف، يشمل إقامة مرآب للسيارات ومصاعد كهربائية وتعديلات أخرى.
ففي حين يصر الشيخ عبدالله وفريق المحامين الموكلين بالدفاع عن قضيته، أن التجديد سيحمي القصر من التصدع وعوامل الزمن التي ألمّت به، يحذر خبراء في الآثار ومهتمون بالعمارة التاريخية في فرنسا من خطر التعديلات التي يمكن أن تطال البناء بسبب هشاشته من جهة، وقيمته التاريخية من جهة أخرى ، لكن قراراً توسط فيه وزير الثقافة وبلدية باريس فتح الطريق أمام الشيخ لبدء الأعمال.
ويعود تاريخ “قصر لامبير” إلى مئات السنين، ويقع على ضفاف نهر السين وقرب كاتدرائية نوتردام، وهو من معالم باريس، في القرن السابع عشر سكن فيه المنفيون من كبار أمراء بولندا، وقد ألف فيه الموسيقار شوبان بعض أشهر أعماله، كما قطن فيه الفيلسوف فولتير مع عشيقته بعد تحويله إلى فندق.
سعد
طارت فلوسك يا صابر