الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
بدأت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا -عبر مكتبها في جمهورية تركيا- المرحلة الثانية من توزيع السلال الرمضانية للأشقاء السوريين على الشريط الحدودي وداخل الأراضي السورية.
ويأتي ذلك إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود “حفظه الله”- بإيلاء الأشقاء السوريين جل الاهتمام، سواء من الناحية الإيوائية أو الصحية أو الغذائية، وبمتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز -وزير الداخلية، المشرف العام على الحملات السعودية- واهتمام من معالي مستشار سمو وزير الداخلية، رئيس الحملة، الدكتور ساعد العرابي الحارثي.
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا -خالد السلامة- اليوم أنه تم استكمال توزيع (70.000) حصة كمرحلة أولى من مراحل توزيع السلال الرمضانية البالغة (130.000) حصة، مبيناً أن الحصة الواحدة تحتوي على سلة “غذائية” وسلة “صحية” تحتوي (27) عنصراً غذائياً وصحياً لازماً للأسرة السورية.
وأفاد أن الحملة قامت -قبل رمضان- بتوزيع (30.000) حصة تحتوي على (60.000) سلة غذائية و(30.000) سلة صحية، وشمل التوزيع في الداخل السوري؛ حلب وريفها، وإدلب وريفها، ومحافظة حماة، وريف حمص، والرقة، والحسكة، والمخيمات الحدودية في جرابلس، ومخيم باب السلامة، ومخيمات منطقة باب الهوى، بينما شمل التوزيع في الأراضي التركية والمحافظات الحدودية المكتظة باللاجئين السوريين محافظة كلس ومحافظة غازي عنتاب ومحافظة سناورفة).
ولفت الانتباه إلى أنه سيتم إرفاد هذه المرحلة بالمرحلة الثانية البالغة (70,000) حصة، التي سيتم توزيعها على الأشقاء السوريين في كل المناطق الممكن الوصول إليها.
وقال السلامة “إن هذا المشروع هو أحد المشروعات المخصصة لشهر رمضان المبارك، وجزء من الأعمال التي تقوم بها الحملة، سواء في الداخل السوري أو الشريط الحدودي لتركيا، لتلبي احتياجات الأشقاء السوريين المتضررين”.
وسأل الله -العلي القدير في ختام تصريحه- أن يجعل هذه الأعمال خالصة لوجهه الكريم، وأن يجزي المتبرعين خير الجزاء.