كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
استنكر الائتلاف الوطني السوري المعارض تصريحات الأمين العام لحزب الله -حسن نصرالله- الأخيرة وتلويحه بإرسال المزيد من مقاتليه إلى سوريا بعد تفجير ضاحية بيروت، واصفاً إياه بأنه زعيم “ميليشيا طائفية تكفيرية” واتهمه بالمشاركة في “الجرائم والمذابح” بسوريا، مضيفاً أن قواته المتجهة إلى سوريا ستذهب إلى “محرقة”.
وأكد الائتلاف -في بيان له- إدانته لتفجير ضاحية بيروت واستهداف المدنيين، وفي الوقت نفسه استنكاره لتهديدات نصر الله بحق الشعب السوري، والتبريرات التي قدمها لخوض ميليشيا حزب الله في الدم السوري، مضيفاً أنه قد سبق له وحذر نصرالله من مغبة الاشتراك مع نظام الأسد في قتل السوريين، وقمع ثورتهم.
وحذّر الائتلاف من أن تصرفات نصرالله قد تؤدي إلى إدخال لبنان في دوامة من العنف، مضيفاً: “شاركت ميليشيا حزب الله في كل الجرائم والمذابح التي قام بها النظام ضد شعبنا منذ بدأت دخولها العلني إلى ريف حمص، ثم إلى معظم الجبهات في مختلف المناطق السورية.. ما حصل في القصير وأحياء حمص القديمة.. لوقائع يندى لها الجبين”.
واتهم الائتلاف الحزبَ بالقتال على “خلفية طائفية عمياء لا تخضع إلاَّ لغريزة الانتقام، مضيفاً: “على قادة حزب الله أن يدركوا أن ذاكرة السوريين ليست قصيرة” وردّ على تهديدات نصرالله -بإرسال المزيد من قواته إلى سوريا- بالقول: “لن يكون بمقدور ميليشيا طائفية تكفيرية صغيرة مثل حزب الله أن تكون قادرة على التأثير على مصير بلد كبير بحجم سوريا، وإن تصوروا أن بإمكانهم فعل ذلك فهم واهمون دون شك”.
يُشار إلى أن نصرالله كان قد تحدث الجمعة حول تفجير ضاحية بيروت الذي أوقع أكثر من 20 قتيلاً و300 جريح، متهماً مجموعات وصفها بأنها “تكفيرية” في سوريا بالوقوف وراء العملية.
وأعلن نصرالله أن ردّ حزبه سيكون بمضاعفة عدد عناصره الذين يقاتلون إلى جانب نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.