كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
رصدت عدسة “المواطن” مساء أمس طوابير ومعاناة المراجعين بقسم الطوارئ بمستشفى خميس مشيط للولادة والأطفال، انتظاراً لدخول العيادة التي لا تتواجد بها سوى طبيبة أطفال واحدة، وذلك في ظل زيادة عدد المراجعين الذي وصل عددهم داخل أروقة المستشفى إلى 98 حالة.
وناشد عدد من المراجعين للطوارئ إدارة المستشفى والشؤون الصحية بعسير، بضرورة توفير أكثر من عيادة في ظل زيادة عدد حالات المرضى من الأطفال، الذين يعانون من وجود نزلات معوية، وارتفاع متواصل في درجة الحرارة، خاصة مع التقلبات الجوية والمناخية الفصلية التي تمر بها المنطقة هذه الأيام.
ويأمل المراجعون أن يتم النظر لمعاناة المواطنين وتخفيف عناء الانتظار عنهم والذي يصل حتى ساعات متأخرة من الليل، من أجل الدخول إلى الطبيب لفحص طفلهم.
وذكر أحد المراجعين لـ”المواطن” خلال جولتها بالمستشفى بعد منتصف ليلة أمس، أنه متواجد منذ العشاء في انتظار الدخول إلى الطبيب، مع تزايد أعداد المراجعين ودخول حالات طارئة تستغرق لفحصها أوقات طويلة، مطالباً الجهات المعنية بمضاعفة عدد المناوبين من أطباء الأطفال، لمنع تكدس الأعداد أمام مبنى الطوارئ وفي الأروقة، خاصةً وأن غرف الاستراحات ضيقة ولا تتسع إلا لعدد محدود من المنتظرين.
الامين
يا وزارة الصحة اتقوا الله المبنى جديد وعلى مستوى عالي من الدقه والتصمين والتجهيز
لماذا طبيبه واحده
لماذا الطبيبات السودانيات والأطباء السودانيين
لانهم اقل رواتب
اين الكفاءات
نريد اطباء هولنديين كنديين وامريكيين
لماذا المستشفى العسكري أفضل من المستشفى المدني رغم انه لا يملك وزارة متخصصه
لماذا عاملات التنظيف والعاملين من الجنسيه البنجلاديشيه والسيرلانكيه لانهم اقل اجرا من ىالفلبينيين
عبدالله
ادارة المستشفى ضعيفة جدا وهي السبب من وجهة نظري في الامكانيات الضعيفه …