فيصل بن فرحان يشارك في اجتماع بشأن مستقبل غزة في نيويورك
منها معايير جودة الطاقة.. طرح 40 مشروعًا عبر منصة استطلاع
لماذا يكون النهار أطول من الليل رغم الاعتدالين؟ المسند يجيب
القبض على 3 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة في عسير
أول حفل لأنغام بعد خروجها من المستشفى
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ65 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
القبض على مروج الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس غينيا بيساو
استدعاء 1791 سيارة كيا سبورتاج 2024 لخلل خطير
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
أجرى سفراء الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي محادثات اليوم في مقر الأمم المتحدة لمناقشة مسودة قرار تقدمت به بريطانيا إلى مجلس الأمن يمكن أن يسمح بشن عمل عسكري ضد سوريا.
وانتهت المحادثات دون مؤشر إلى أن المجلس المؤلف من 15 عضواً يمكن أن يصوت في وقت قريب على قرار يدين استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا.
وأوضحت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم أن المشاورات في مجلس الأمن الدولي بشأن مشروع قرار بريطاني يبرر توجيه ضربة عسكرية ضد النظام السوري، لم تصل إلى نتيجة بسبب “تعنت” روسيا بحسب وصفها.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماري هارف في تصريح للصحفيين: “لا نرى أي إمكانية للتصويت على أي قرار مفيد بشأن سوريا نظرًا لمعارضة الروس المستمرة”.
وأضافت: “ليس لدينا أي سبب للاعتقاد أن الجهود في مجلس الأمن الدولي ستؤدي إلى نتيجة مختلفة عن الجهود السابقة التي أخفقت كلها”، مذكرة بلجوء روسيا ثلاث مرات إلى حق النقض (الفيتو) ضد مشاريع قرارات تدين النظام السوري.
وتابعت المتحدثة: “ستواصل الولايات المتحدة مشاوراتها وستتخذ خطوات ملائمة للرد في الأيام المقبلة”، مضيفة “ردنا لا يمكن أن يتأخر بسبب التعنت المستمر لروسيا في الأمم المتحدة ولأن الوضع خطير إلى درجة يتطلب رداً”.
وقالت: “لا يمكن لسوريا الاختباء وراء التعنت الروسي في مجلس الأمن. هذا غير مقبول”.
وأضافت: أن السوريين يستغلون زيارة المفتشين الدوليين الحالية لسوريا لتأخير أي رد غربي محتمل “ولتدمير الأدلة بشكل منهجي” على أي استخدام للأسلحة الكيماوية.
وتابعت: “نعتقد أن نظام الأسد يجب أن يحاسب”، إلا أنها أكدت أنه ” لم يتم اتخاذ أي قرار نهائي حول العمل الذي سيتم اتخاذه بشأن سوريا”.