انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء
القبض على 4 أشخاص لترويجهم أقراصًا ممنوعة في حائل
بدء إصدار تصاريح الرعي بعدد من الفياض والمتنزهات الوطنية
شراكة بين فيلا الحجر وفيلهارموني باريس لتطوير ممارسة الموسيقى في السعودية
أجرى سفراء الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي محادثات اليوم في مقر الأمم المتحدة لمناقشة مسودة قرار تقدمت به بريطانيا إلى مجلس الأمن يمكن أن يسمح بشن عمل عسكري ضد سوريا.
وانتهت المحادثات دون مؤشر إلى أن المجلس المؤلف من 15 عضواً يمكن أن يصوت في وقت قريب على قرار يدين استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا.
وأوضحت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم أن المشاورات في مجلس الأمن الدولي بشأن مشروع قرار بريطاني يبرر توجيه ضربة عسكرية ضد النظام السوري، لم تصل إلى نتيجة بسبب “تعنت” روسيا بحسب وصفها.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماري هارف في تصريح للصحفيين: “لا نرى أي إمكانية للتصويت على أي قرار مفيد بشأن سوريا نظرًا لمعارضة الروس المستمرة”.
وأضافت: “ليس لدينا أي سبب للاعتقاد أن الجهود في مجلس الأمن الدولي ستؤدي إلى نتيجة مختلفة عن الجهود السابقة التي أخفقت كلها”، مذكرة بلجوء روسيا ثلاث مرات إلى حق النقض (الفيتو) ضد مشاريع قرارات تدين النظام السوري.
وتابعت المتحدثة: “ستواصل الولايات المتحدة مشاوراتها وستتخذ خطوات ملائمة للرد في الأيام المقبلة”، مضيفة “ردنا لا يمكن أن يتأخر بسبب التعنت المستمر لروسيا في الأمم المتحدة ولأن الوضع خطير إلى درجة يتطلب رداً”.
وقالت: “لا يمكن لسوريا الاختباء وراء التعنت الروسي في مجلس الأمن. هذا غير مقبول”.
وأضافت: أن السوريين يستغلون زيارة المفتشين الدوليين الحالية لسوريا لتأخير أي رد غربي محتمل “ولتدمير الأدلة بشكل منهجي” على أي استخدام للأسلحة الكيماوية.
وتابعت: “نعتقد أن نظام الأسد يجب أن يحاسب”، إلا أنها أكدت أنه ” لم يتم اتخاذ أي قرار نهائي حول العمل الذي سيتم اتخاذه بشأن سوريا”.