حدث في القنفذة. . ميتٌ يزور حياً في السجن

الثلاثاء ٢٠ أغسطس ٢٠١٣ الساعة ٨:٣٥ صباحاً
حدث في القنفذة. . ميتٌ يزور حياً في السجن

اضطر أقارب متوفٍّ -أمس- لنقله لداخل سجن محافظة القنفذة؛ حتى يتمكن ابنه السجين من السلام عليه قبل دفنه، وذلك بعدما فشل أقاربهم في الحصول على إذن لإخراج السجين برفقة سجانين للمستشفى؛ لإلقاء النظرة الأخيرة والسلام على والده قبل دفنه والذي توفي على فراشه بسكتة قلبية مفاجئة.

وأبدى ذوو المتوفى استياءهم من تعقيد إجراءات الزيارة، مشيرين إلى أن من حق الابن رؤية ووداع والده دون تعقيد؛ نظراً لأنه يصعب نقل الجنازة لأكثر من موقع، خاصة وأنه نُقل في سيارة لا يوجد بها تبريد في ظل تلك الأجواء الحارة.

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • الوفاء

    حسبي الله ونعم الوكيل .. شي يقهررر .. الله يصبرهم جميعا

  • غير معروف

    حسبي الله ونعم الوكيل

  • عبدالحميد

    أبكيتوني

  • الزويهري

    طيب واذا شرد

  • يحي الشيخي

    اقل شي لو حضر دفن والده الله يرحمه وعزوه الموجودين كان عملو له اجر كبير يمكن يعني كلها كم ساعه مو ثلاث ايام انا اعرف كم واحد طلع من السجن ليحضر دفن والده آو اخوه لاكن الصبر زين

  • ابو شروق

    إنا لله وانا اليه راجعون رحمك ﷲ ياابو إبراهيم واسكنك الفردوس الاعلى ياابو القلب الكبير يااطيب قلب في هذا الزمن. لكل من يتعذر باالنظام كيف النظام يسمح لسجين باالخروج لاعطاء زوجته حقوقها الزوجيه ولايسمح لاخر بوداع ابيه الذي وافته المنيه. هل يعقل مثل هذا الكلام. نعم يعقل هذي الحادثتين حصلت في سجون القنفذه و المسجونين من قريه واحده وبنفس القضيه

  • ابو شروق

    الاخ راكان

    كيف سمحة لك نفسك وقلت هذا الكلام بدلا من تواسي وتعزي اخوك المسلم جاي تتشمت فييه وتقول اخوك رجال اكيداخوه رجال ولاكن هذا مكتوب عليه . ولمعوميتك ترى حتى اشرف الخلق يوسف عليه السلام انسجن وهذا مكتوبه. لان المكتوب مامنه مهروب. ولاكن كبر عقلك وانا اخوك ولايغرك شبابك وتنسى ان الدنيا مالها امان ويمكن انت تكون بديله بين اربعه جدران و تتذكر الخلق اللي شمت فيهم وساعتها ماينفك الندم. وقل الحمدلله انك عايش حرأطليق. واترك الخلق للخالق. اما اعياد الميلاد مايحقتل بها الا ناقص العقل او من. يرغب الخروج عن سنه سيد الخلق محمد صل ﷲ عليه وسلم