3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
تفاعل الجمهور الحاضر مع شعراء الأمسية الشعرية الثانية والمقامة بمقر الساحة الشعبية للاحتفالات ضمن مهرجان (في العقيق اجتمعنا) في يومه الخامس، والتي أحياها كل من الشاعر محمد بن عبود والشاعر حمد بن ضبيب، وأدارها مقدم قناة الدانة المذيع عبدالرحمن المنصور.
وتنوعت أغراض الشعر المطروقة -من قِبل الشاعرين- بين المدح والحكمة والغزل، وقدموا مقطوعات ملحنة ألهبت حماس الجماهير.
من جانبه لامَ الشاعر حمد ضبيب تركيزَ المسابقات الشعرية على المادة بدرجة كبيرة وتجاهلها للمقدرة الشعرية للشاعر، معتبراً أن قوة الشاعر في إنتاجه هي من تبقيه في القمة، وليست جوائز المسابقة التي تصنع نجوماً ما يلبثوا أن يختفوا، كان ذلك خلال حواره مع عريف الأمسية.
كما أكد الشاعر محمد عبود أن كثرة القنوات الشعبية أبرزت الإنتاج الشعري، إلا أنهالم تعطِ مخرجاً يناسب الذائقة لدى المتلقي، فقد خلطت الجيد بالرديء لتعدد مقاصد ربان القنوات، كما حفلت الأمسية بنقاط كثيرة تستحق التوقف.
وتلى الأمسيةَ عروضٌ بهلوانية قدمها فريق (سكيت تيم)، حيث قدم 14 شاباً عدداً من الفقرات المميزة والتي نالت استحسان الجميع، فيما قدم طفلان توأمان -في سن العاشرة- فقرةً حوت عروضاً بهلوانية بعضها يشوبه الخطورة، إلا أن الطفلين تمكنا من تأديتها بشكل مُتقن ومميز؛ ما أثار إعجاب الجمهور.
وبيَّن أحد أعضاء الفريق أن لديهم العديد من البطولات الداخلية والخارجية, ملمحاً أن ما قدم في مهرجان العقيق هو رياضة الاسكيت في الجزء الأول كسنياريو وقصة، إضافة إلى رقصة برياضة الاسكيت، كما أُديت الرياضة الخطرة في الجزء الثاني وهي رياضة القفز، مبيناً أنهم قاموا في المهرجان بالقفز من فوق ثمانية أشخاص، مبدياً دهشته بما شاهده في محافظة العقيق.
وقُدمت المشاهد التمثيلية والكوميدية في فقرة الحفل الأخيرة من قِبل فرقة السمار، وبعدها تم السحب على بعض الجوائز والهدايا.