عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
“من شابه أباه فما ظلم”، مثل عربي قديم يقال عندما يراد الإشارة إلى أن الابن يشبه أباه في تصرف ما، وهو ما حاول أن يؤكده بشكل حرفي وعملي المصور البريطاني كريج جيبسون.
وقرر جيبسون أن يبرهن على فكرة الشبه غير العادي الذي يكون عادة بين الأب وابنه عن طريق تركيب صور بين الابن والأب تركز على رسمة العين وباقي ملامح الوجه لتبين مدى التقارب بين الأجيال المتعاقبة خاصة حين يتقدم المرء في العمر.
واستخدم جيبسون صوراً لا تعد ولا تحصى ليوضح لقطات بين آباء وأبنائهم من الزاوية نفسها وجعلها تتداخل حتى توضح السمات المشتركة الكبيرة والتي تبين أننا مهما اختلفنا فإننا في النهاية نكرر جينات آبائنا.