سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
اشترطت وزارة الشؤون الإسلامية -في بناء المساجد الجديدة- أن يكون هناك سكن مستقل للإمام وللمؤذن.
وأكد الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري -وكيل الوزارة لشؤون المساجد والدعوة والإرشاد- أن هذه الخطوة أدعى لاستمرارية المسجد وبقائه، ولإقبال السعوديين عليه.
ولفت إلى أن بعض المساجد -في الأحياء القديمة- يوجد بها أئمة ومؤذنون غير سعوديين، وهذا بدافع الضرورة، خشية أن يتعطل المسجد، والسبب في ذلك أن المسجد ليس فيه سكن، على اعتبار أن السعودي لا يرغب في العمل في هذا المسجد؛ حيث إن أغلب سكان هذه الأحياء من غير السعوديين، وبالتالي لا تجد مواطناً يرغب في أن يكون إماماً.
وأشار -في هذا السياق- إلى أنه توجد مساجد ليس بها أئمة ولا مؤذنون على وظائف، لكن هناك محتسبون يتم تكليفهم عن طريق الوزارة، وهذا نتيجة نقص عدد الوظائف المخصصة للأئمة والمؤذنين.
وأوضح أن هذه المشكلة تظهر بوضوح في المساجد الجديدة، إذ ليس لها وظائف، فتنتظر حسب الإحداث الوظيفي السنوي، وهو ما يأخذ وقتاً، وهو ما يدفع إلى تكليف أشخاص من قبل الوزارة كمحتسبين؛ لأن الأصل في وظائف الأئمة والمؤذنين هو الاحتساب؛ حيث تصرف مكافأة مالية للإعانة، مقابل ما حبسه الشخص من وقته للعناية والقيام بهذه الوظيفة.
وأكد أن الوزارة تسعى جاهدة -من خلال ما يُحدث سنوياً من وظائف- إلى تغطية هذا النقص، وهو ما يحتاج لبعض الوقت.
احمد سعد
والمساجد القديمه هل يشملها القرار