وزير الاقتصاد يبحث مجالات التعاون مع رئيس مؤتمر ميونخ للأمن في العلا
فرنسا تغلق برج إيفل بسبب الإضرابات ضد التقشف
خالد بن سلمان يبحث التطورات الإقليمية والدولية مع وزير الدفاع القطري
هل النحافة المفرطة أخطر على الصحة من زيادة الوزن؟
برعاية وزير الداخلية.. البسامي يشهد الحفل الختامي لبطولة التحدي للفرق التكتيكية بعسير
انطلاق معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025 بأكثر من 23 فعالية
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إيوائية للمتضررين من الزلزال في أفغانستان
إسبانيا تسجّل 3832 وفاة بسبب الحر في 2025
الداخلية تنفذ مسارات لتنمية رأس المال البشري وبناء القدرات الأمنية لقطاعاتها
تحذير أمني بشأن هواتف آيفون 17
كشفت مصادر لـ”المواطن” عن تفاصيل جديدة في قضية انتحار نزيل من الجنسية السودانية بسجن الطائف العام ليلة أول من أمس.
وقالت المصادر إن الوافد قام قبل أسبوع بإثارة فوضى بين النزلاء في العنبر الجماعي نتيجة مرضه النفسي الذي يعاني منه، ما عزا بإدارة السجن إلى عزله في زنزانة انفرادية حتى لا يصل إيذاؤه للسجناء الآخرين.
وعلمت “المواطن” أن الوافد بعد يومين من دخوله الزنزانة استغل عدم تواجد حراس الأمن على العنبر وقام بخلع ثوبه وربطه جيداً في أعلى الباب الحديدي ولفّه على عنقه حتى فارق الحياة.
وأشارت المصادر إلى أن تقرير الطب الشرعي كشف أن الوافد فارق الحياة بعد ساعتين من عملية انتحاره موضحة أنه بعدما تقاجأ المسؤولين بالحادثة تم استدعاء الهلال الأحمر وتم نقله إلى المستشفى غير أنه قد فارق الحياة.
وأوضحت المعلومات أن الوافد تم إحالته من سجن جدة لإخضاعه للعلاج النفسي بمستشفى شهار بمحافظة الطائف وظل في سجن الطائف أثناء مراجعته للمستشفى حتى أقدم على الانتحار.
وقالت المعلومات إن الوافد كان قد أدخل السجن لإقدامه على قتل أحد المواطنين في محافظة جدة.
وكشف النقيب شرف الربيعي الناطق المكلف لشرطة الطائف في بيان صحفي أمس أنه بتاريخ ١٤٣٤/١٠/٢٤هـ تبلغ مركز شرطة السلامة عن وقوع قضية انتحار بداخل السجن العام بالطائف.
وأضاف: بانتقال المحققين والطبيب الشرعي وجد شخص من جنسية أفريقية في العقد الخامس من عمره يعاني من مرض نفسي وقد قام بشنق نفسه حتى فارق الحياه .
وأوضح الربيعي أن جثمانه أودع ثلاجة الطب الشرعي بالطائف لاستصدار التقرير الطبي اللازم وسلم ملف القضية لفرع دائرة التحقيق والادعاء العام لاستكمال بقية الإجراءات.
أبو عاابد
اللهَ لا يبلاناا …
الحزين.
الله يرحمه