زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان                                                        
                                                        
                                                                                                            
                                                            ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب                                                        
                                                        
                                                                                                            
                                                            تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني                                                        
                                                        
                                                                                                            
                                                            سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان                                                        
                                                        
                                                                                                            
                                                            أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر                                                        
                                                        
                                                                                                            
                                                            إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود                                                        
                                                        
                                                                                                            
                                                            برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية                                                         
                                                        
                                                                                                            
                                                            خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI                                                        
                                                        
                                                                                                            
                                                            فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو                                                        
                                                        
                                                                                                            
                                                            حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر                                                        
                                                        
                                                                                                    
                        رصدت عدسةُ “المواطن” حفريات متنوعة وقمامة منتشرة بحي الوادي شمال الرياض وبالتحديد شارعي غرسة والقوسة، وذلك على الرغم من أن الحي يصنف بالراقي، ويصل سعر المتر فيه إلى نحو 2500 ريال للمتر، غير أنه فقير في خدماته.
وشكا عددٌ من السكان معاناتهم من حفريات متنوعة المصدر، سواء من أمانة مدينة الرياض أو من قِبل إحدى شركات الاتصالات، مشيرين إلى أنه لم تبادر أي من الجهات المذكورة لإزالتها.
وأضاف السكان أن منازلهم بلا حاويات قمامة ولا توجد سيارات لنقلها، وأنهم يضطرون لنقل القمامة بمعرفتهم دون تدخل أمانة مدينة الرياض.
قال أبو فارس لـ”المواطن”: “نريد من يهتم بنا، نتصل ونسمع جملة “سجلنا بلاغك” ولا أحد يلتفت لك”.
وأضاف: “رقم استقبال البلاغات في أمانة مدينة الرياض للضحك على الناس وليس لتقديم خدمات لهم والاسجابة لشكاواهم، فرغم وجود الأمانة وموظفيها، فإننا منذ 6 أشهر نعاني من الحفريات والقمامة التي نجتهد ونبحث عمن ينقلها، حتى لا يكون المكان مربى للقطط كما هو الحال الآن”.
















