وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
قدمت الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة، مساعداتها المالية لأكثر من 61 ألف شاب وفتاة منذ نشأتها، وفقاً لأحدث الإحصاءات، بينما بلغ عدد المستفيدين منذ مطلع العام الحالي 3012 شاباً وفتاة.
وأوضح المهندس سلمان الشمراني -المدير العام للجمعية- أن الجمعية تقدم المساعدة والعون للشباب والفتيات الراغبين في إعفاف أنفسهم وبناء الأسرة الصالحة، ضمن الخطوات التي تخطوها الجمعية لخدمة الشباب والفتيات المقبلين والمقبلات على الزواج، مع ضرورة التحاق الشاب والفتاة في البرنامج التأهيلي قبل الزواج الذي تقدمه وتعده الجمعية كجرعة وقائية ضد الطلاق، بالتعاون مع نخبة من المدربين والمستشارين والمصلحين في مجال التوجيه والإصلاح الأسري، داعياً الموسرين وأهل الخير للمساهمة في مسيرة الجمعية والإسهام في دفع عجلتها.
وأضاف المهندس الشمراني أن الجمعية ضمن سعيها لمساعدة الشباب، تواصل تقديم المساعدات، والتي تشمل القروض الميسرة والزكاة، إضافة إلى الأثاث والهدايا التي يحصل عليها العرسان، مشيراً إلى أن استقبال طلبات العرسان الراغبين في الحصول على مساعدات مادية وعينية، يتم بشكل يومي عبر مقرها الرئيس.
وقال إن الجمعية تساعد العرسان، عبر جلب تخفيضات وخصومات خاصة، من خلال تسليم العرسان خطاب تخفيضات بهدف تخفيف أعباء الزواج المالية عنهم، بالتعاون مع منشآت القطاع الخاص، مبيناً أن التخفيضات تشمل قصور الأفراح والمطابخ ومحلات الأجهزة المنزلية والكهربائية.
وأضاف أن الجمعية ضمن خطتها -والتي تسعى لتيسير الزواج والمساهمة في تأسيس حياة زوجية مستقرة- أقرت مؤخراً رفع سقف المساعدات المقدمة للعرسان، ليصبح 30 ألف ريال، وفق قدراتها المالية المتاحة، مبيناً أن هذه الزيادة من شأنها الإسهام في التخفيف عن العرسان، وتلبية احتياجاتهم بشكل أفضل، في ظل ارتفاع التكاليف المعيشية والحياتية.