كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قدمت الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة، مساعداتها المالية لأكثر من 61 ألف شاب وفتاة منذ نشأتها، وفقاً لأحدث الإحصاءات، بينما بلغ عدد المستفيدين منذ مطلع العام الحالي 3012 شاباً وفتاة.
وأوضح المهندس سلمان الشمراني -المدير العام للجمعية- أن الجمعية تقدم المساعدة والعون للشباب والفتيات الراغبين في إعفاف أنفسهم وبناء الأسرة الصالحة، ضمن الخطوات التي تخطوها الجمعية لخدمة الشباب والفتيات المقبلين والمقبلات على الزواج، مع ضرورة التحاق الشاب والفتاة في البرنامج التأهيلي قبل الزواج الذي تقدمه وتعده الجمعية كجرعة وقائية ضد الطلاق، بالتعاون مع نخبة من المدربين والمستشارين والمصلحين في مجال التوجيه والإصلاح الأسري، داعياً الموسرين وأهل الخير للمساهمة في مسيرة الجمعية والإسهام في دفع عجلتها.
وأضاف المهندس الشمراني أن الجمعية ضمن سعيها لمساعدة الشباب، تواصل تقديم المساعدات، والتي تشمل القروض الميسرة والزكاة، إضافة إلى الأثاث والهدايا التي يحصل عليها العرسان، مشيراً إلى أن استقبال طلبات العرسان الراغبين في الحصول على مساعدات مادية وعينية، يتم بشكل يومي عبر مقرها الرئيس.
وقال إن الجمعية تساعد العرسان، عبر جلب تخفيضات وخصومات خاصة، من خلال تسليم العرسان خطاب تخفيضات بهدف تخفيف أعباء الزواج المالية عنهم، بالتعاون مع منشآت القطاع الخاص، مبيناً أن التخفيضات تشمل قصور الأفراح والمطابخ ومحلات الأجهزة المنزلية والكهربائية.
وأضاف أن الجمعية ضمن خطتها -والتي تسعى لتيسير الزواج والمساهمة في تأسيس حياة زوجية مستقرة- أقرت مؤخراً رفع سقف المساعدات المقدمة للعرسان، ليصبح 30 ألف ريال، وفق قدراتها المالية المتاحة، مبيناً أن هذه الزيادة من شأنها الإسهام في التخفيف عن العرسان، وتلبية احتياجاتهم بشكل أفضل، في ظل ارتفاع التكاليف المعيشية والحياتية.