الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالكلية التطبيقية بجامعة نجران
إخلاء طبي لمواطن من إندونيسيا لتلقي العلاج بالسعودية
قدمت الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة، مساعداتها المالية لأكثر من 61 ألف شاب وفتاة منذ نشأتها، وفقاً لأحدث الإحصاءات، بينما بلغ عدد المستفيدين منذ مطلع العام الحالي 3012 شاباً وفتاة.
وأوضح المهندس سلمان الشمراني -المدير العام للجمعية- أن الجمعية تقدم المساعدة والعون للشباب والفتيات الراغبين في إعفاف أنفسهم وبناء الأسرة الصالحة، ضمن الخطوات التي تخطوها الجمعية لخدمة الشباب والفتيات المقبلين والمقبلات على الزواج، مع ضرورة التحاق الشاب والفتاة في البرنامج التأهيلي قبل الزواج الذي تقدمه وتعده الجمعية كجرعة وقائية ضد الطلاق، بالتعاون مع نخبة من المدربين والمستشارين والمصلحين في مجال التوجيه والإصلاح الأسري، داعياً الموسرين وأهل الخير للمساهمة في مسيرة الجمعية والإسهام في دفع عجلتها.
وأضاف المهندس الشمراني أن الجمعية ضمن سعيها لمساعدة الشباب، تواصل تقديم المساعدات، والتي تشمل القروض الميسرة والزكاة، إضافة إلى الأثاث والهدايا التي يحصل عليها العرسان، مشيراً إلى أن استقبال طلبات العرسان الراغبين في الحصول على مساعدات مادية وعينية، يتم بشكل يومي عبر مقرها الرئيس.
وقال إن الجمعية تساعد العرسان، عبر جلب تخفيضات وخصومات خاصة، من خلال تسليم العرسان خطاب تخفيضات بهدف تخفيف أعباء الزواج المالية عنهم، بالتعاون مع منشآت القطاع الخاص، مبيناً أن التخفيضات تشمل قصور الأفراح والمطابخ ومحلات الأجهزة المنزلية والكهربائية.
وأضاف أن الجمعية ضمن خطتها -والتي تسعى لتيسير الزواج والمساهمة في تأسيس حياة زوجية مستقرة- أقرت مؤخراً رفع سقف المساعدات المقدمة للعرسان، ليصبح 30 ألف ريال، وفق قدراتها المالية المتاحة، مبيناً أن هذه الزيادة من شأنها الإسهام في التخفيف عن العرسان، وتلبية احتياجاتهم بشكل أفضل، في ظل ارتفاع التكاليف المعيشية والحياتية.