الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
“الفل عندي نديُّ في طراوته فما احتواه ذبول ..واعتراه ونى نظمي له وانشغالي في صياغته يكاد يأخذُ مني العمر والزمنا”.
بمطلع هذه القصيدة كان يتغنى محمد مجرشي بائع الفل والياسمين بجادة عكاظ حيث باتت شجرة الفُل كما يقول ''رمز الحب والجمال'' في أوساط المجتمع، وأهم أنواع الزينة للمرأة في الأعراس واللقاءات النسائية الخاصة والحفلات العائلية.
وأضاف أن كل امرأة تتباهي بكمية العقود المطرزة من الفُل على صدرها على شكل قلادة.
وعن أسعار عقود الفل قال مجرشي : إن الأسعار تتراوح ما بين 300 إلى 400 ريال حسب طول العقد بينما تصل عقود الفل الخاصة بالزواجات إلى 700 ريال.
وعن ممارسته لهذه المهنة قال مجرشي : أمارس هذه المهنة منذ الصغر فقد تعلمتها من الوالد في منطقة جيزان حيث الحياة البسيطة في السابق.
وأشار إلى أن ''الفُل'' في ذالك الوقت أرقى النباتات الفواحة التي يستطيع المواطن البسيط أن يجعلها في متناوله كل يوم ويعود بها كهدية طيبة إلى زوجته في المساء، كتعبير عن الحب والمودة الكبيرة.
وعن التخوف من محلات الورود قال مجرشي: بالنسبة لجيزان مازلت مهنتنا قائمة أما بالنسبة لبقية المناطق فليست لدي خلفية كبيرة عن المنافسة فيها.
