قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
ناقش نخبة من القيادات الدينية والتربوية -بالعاصمة الهندية “نيو دلهي”، اليوم- أفضل الممارسات التربوية والتعليمية الخاصة بـ “صورة الآخر”، عند غيرهم من الأديان والثقافات الأخرى، والإفادة من التجارب العالمية في هذا المجال، بحضور الأمين العام لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات -الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن بن معمر- وذلك من خلال ورشة العمل التي ينظمها مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات على مدى يومين، تحت عنوان “صورة الآخر”، ضمن سلسلة من الملتقيات والورش العلمية التي تجمع القيادات الدينية والخبراء التربويّين في دول العالم.
وتتضمن فعاليات الورشة، مناقشة عدد من الرؤى والأطروحات التي تهدف إلى خلق أفق جديد للتعاون البنّاء، لتجسير الهوة بين الثقافات الإنسانية، وحشد الباحثين والمختصين من خبراء المؤسسات الدينية والتربوية والتعليمية والثقافية، لمناقشة الإيجابيات والسلبيات ذات العلاقة بصورة الآخر، وتحديد أفضل الممارسات للإفادة منها في دعم فرص الحوار الهادف والخلاق، بين أتباع الأديان والثقافات، والالتقاء حول القواسم المشتركة والقيم الإنسانية النبيلة، لتحقيق التعايش وإرساء قيم العدل والسلام، وذلك من خلال عدد من الموائد المستديرة والحلقات النقاشية.
ومن المقرر أن يكون جميع ما يتم التوصل إليه من توصيات، عبر هذه الملتقيات والورش العلمية وحلقات النقاش، التي ينظمها مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات على المستوى الإقليمي والقاري، بالتعاون مع عدد من الشركاء الاستراتيجيّين- سيتم طرحه خلال المنتدى العالمي الذي ينظمه المركز في نوفمبر المقبل، لتعزيز الإفادة -من هذه التوصيات على المستوى الدولي- في إرساء صورة موضوعية عن الآخر بين كل أتباع الأديان والثقافات على أسس من المعرفة الموضوعية واحترام مبدأ التنوع الذي يدعم التكامل والتعاون.