أمانة العاصمة المقدسة تعلن بدء استقبال المستندات الثبوتية للعقارات في الحسينية
لقطات توثق الضباب الكثيف في الباحة
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية
مصرع 5 أشخاص بانفجار مستودع شمال غربي سوريا
سلمان للإغاثة يوزّع 882 سلة غذائية و882 كرتون تمر في لبنان
خدمة حفظ الأمتعة بالمجان في المسجد الحرام على مدار الساعة
الغذاء والدواء: علامة حلال موحّدة مدخل لاقتصاد عالمي أكثر اتساعًا ونموًا
عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الداخلية الإسباني
تعديل بعض مواد نظام التسجيل العيني للعقار تعزز جودة البيانات وتحفظ حقوق الملاك
صقور المحترفين تتنافس على جوائز كأس نادي الصقور السعودي 2025 في رابع أيامه
قدمت الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة، مساعداتها المالية لأكثر من 61 ألف شاب وفتاة منذ نشأتها، وفقاً لأحدث الإحصاءات، بينما بلغ عدد المستفيدين منذ مطلع العام الحالي 3012 شاباً وفتاة.
وأوضح المهندس سلمان الشمراني -المدير العام للجمعية- أن الجمعية تقدم المساعدة والعون للشباب والفتيات الراغبين في إعفاف أنفسهم وبناء الأسرة الصالحة، ضمن الخطوات التي تخطوها الجمعية لخدمة الشباب والفتيات المقبلين والمقبلات على الزواج، مع ضرورة التحاق الشاب والفتاة في البرنامج التأهيلي قبل الزواج الذي تقدمه وتعده الجمعية كجرعة وقائية ضد الطلاق، بالتعاون مع نخبة من المدربين والمستشارين والمصلحين في مجال التوجيه والإصلاح الأسري، داعياً الموسرين وأهل الخير للمساهمة في مسيرة الجمعية والإسهام في دفع عجلتها.
وأضاف المهندس الشمراني أن الجمعية ضمن سعيها لمساعدة الشباب، تواصل تقديم المساعدات، والتي تشمل القروض الميسرة والزكاة، إضافة إلى الأثاث والهدايا التي يحصل عليها العرسان، مشيراً إلى أن استقبال طلبات العرسان الراغبين في الحصول على مساعدات مادية وعينية، يتم بشكل يومي عبر مقرها الرئيس.
وقال إن الجمعية تساعد العرسان، عبر جلب تخفيضات وخصومات خاصة، من خلال تسليم العرسان خطاب تخفيضات بهدف تخفيف أعباء الزواج المالية عنهم، بالتعاون مع منشآت القطاع الخاص، مبيناً أن التخفيضات تشمل قصور الأفراح والمطابخ ومحلات الأجهزة المنزلية والكهربائية.
وأضاف أن الجمعية ضمن خطتها -والتي تسعى لتيسير الزواج والمساهمة في تأسيس حياة زوجية مستقرة- أقرت مؤخراً رفع سقف المساعدات المقدمة للعرسان، ليصبح 30 ألف ريال، وفق قدراتها المالية المتاحة، مبيناً أن هذه الزيادة من شأنها الإسهام في التخفيف عن العرسان، وتلبية احتياجاتهم بشكل أفضل، في ظل ارتفاع التكاليف المعيشية والحياتية.