السعودية تُدين وتستنكر الهجوم الانتحاري على قاعدة زيرو دمايو في مقديشو
6 إرشادات للقيادة أثناء موجات الغبار
تسجيل ولادة 74 حيوانًا بريًا في محمية الملك خالد
قاصد الحرمين الشريفين.. مبادرة إثرائية لرحلة ضيوف الرحمن في موسم الحج
صندوق الاستثمارات العامة يفتتح مكتبًا جديدًا لشركة تابعة في باريس
للعام السابع.. طريق مكة تحظى بشرف خدمة أكثر من مليون مستفيد من ضيوف الرحمن
حرس الحدود ينقذ 10 مقيمين بعد جنوح واسطتهم البحرية في مكة المكرمة
10 فرص استثمارية متنوعة في الخفجي
وزارة الداخلية تدعو للإبلاغ عن كل من ينقل أو يحاول نقل مخالفي أنظمة وتعليمات الحج
الملك سلمان يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين على نفقته الخاصة
أغلقت فترة الانتقالات الصيفية للأندية السعودية بعد شد وجذب طوال فترة الصيف حول قدرة لجنة الاحتراف الجديدة برئاسة الدكتور عبدالله البرقان على التصدي لسطوة بعض الأندية وتجاوزاتها السابقة في تسجيل لاعبيها رغم المخالفات المالية والشكاوى المقدمة من اللاعبين وقد سجل الدكتور البرقان نجاحاً باهراً بالتمكن من إجبار جميع الأندية على تسوية حقوق لاعبيها دون استثناء لأي نادٍ من الأندية السعودية.
وفي المقابل يطالب الرياضيون بأن يلتزم الاتحاد السعودي ورابطة المحترفين بالتزاماتهم المادية تجاه الأندية بعدم التأخر في صرف مستحقات وحقوق الأندية أسوة بواجباتها وتطبيق النظام بحذافيره، كون الأندية تعاني الكثير من المشاكل المادية في ظل عدم وجود رعاة لمعظم أندية دوري عبداللطيف جميل وهو ما يشكل صعوبات جمة للكثير منها للقيام بدورها في ظل تراجع نتائج الكرة السعودية في السنوات الأخيرة فنياً وإدارياً رغم محاولات المسؤولين تطوير بيئة العمل للأندية والمنتخبات الوطنية إلا أن هناك الكثير من المشاكل المادية التي ألقت بظلالها على بيئة العمل الاحترافي في الأندية وبالتالي نتج عنه إهمال للقطاعات السنية طوال السنوات الماضية وعدم وجود ملاعب وبطولات للاهتمام بها وهو ما انعكس كلياً على مواهب الكرة السعودية.
ومن المتوقع أن يتم حرمان الكثير من الأندية من التوقيع مع أسماء جديدة في فترة الانتقالات الشتوية نظراً لما تعانيه الأندية من مشاكل مادية واقتصادية في عدم قدرتها على الإيفاء بواجباتها مع لاعبيها ومنسوبيها لضعف موارد الأندية بشكل عام وللسياسات الخاطئة لمعظم إدارات الأندية التي أغرقت أنديتها بالديون لتحقيق نتائج وقتية ثم الهروب دون حسيب أو رقيب.