تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
قال مدير عام شرطة منطقة الحدود الشمالية أللواء حمود بن صالح المنصور بمناسبة اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية ( ٨٣ )
في كل عام وتحديداً في اليوم الأول من برج الميزان الموافق 23 / سبتمبر, تطل علينا مناسبة وطنية عزيزة على قلوب المواطنين , ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية , وفي مثل هذه مناسبة لابد أن نتذكر تلك البطولات والتضحيات التي قدمها مؤسس هذه الكيان الكبير الملك عبد العزيز آل سعود ورجاله المخلصين الميامين إلى أن توحدت المملكة على كلمة التوحيد والشرع الحنيف , وهذه المناسبة الوطنية هي محطة تأمل لهذا الكيان الكبير الذي وهبه المولى (عز وجل) من فضله ونعمه الكثير والتي يأتي بمقدمتها نعمة العقيدة الراسخة ونعمة الأمن والآمان والاستقرار .. والتي أرسى دعائهما موحد هذه الدولة وأبنائه البررة , ويمر اليوم الوطني وقد أصبحت المملكة رقماً مهماً وصعباً بين كافة الدول لما تحقق لها من تطور في كافة المجالات والخدمات يفوق ما تحقق لأي دولة إذا قورن بالفترة الزمنية التي من خلالها تحقق هذا الإنجاز , ويحق للمواطن السعودي أن يفخر بذلك ، ومن أهم ما تقدمه الدولة من خدمات يتطلع إليها إي مجتمع في إي دولة هي الخدمات الأمنية التي من شانها توفير الأمن والاستقرار للمواطن والوافدة الزائرة , لان أي مجتمع هاجسه الأول هو الإحساس بالأمن على نفسه وعرضه وماله ، وهذا ما توفر ولله الحمد في بلادنا بفضل من الله (عز وجل) ثم بفضل السياسة الحكيمة والرشيدة التي ينتهجها ولاة الأمر بتطبيق شرع الله على الجميع , مما كان له الأثر الايجابي في استتباب الأمن والاستقرار الذي نعيشه ولله الحمد ، فعلى قمة الهرم الأمني تتربع شخصية أمنية تتمثل في شخص سمو سيدي صاحب السمو الملكي الأمير/ محمد بن نايف بن عبد العزيز (حفظهما الله) والذين لم يدخرا جهداً مادياً كان أو معنوياً في سبيل رفع مستوى الأمن . فبفضل من الله ثم بفضل توجيهه وإشرافه المباشر بتوفير كل ما من شأنه رفع مستوى الخدمة الأمنية ، حتى أصبحت المملكة العربية السعودية مضرب مثل ومن أوائل دول العالم في توفير الأمن للمواطنين والمقيمين على أرضها . أدام الله على بلادنا أمنها استقرارها وحفظ حكامها من كل مكروه وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ..